هذا المشروع لم يكن إلا عذرا للهروب من الصخب إلى الهدوء كان ذلك افضل شيء فكرت فيه طوال اعوامي التسعة والعشرون والأفضل أنني ألتقيت به هناك ليغير مفاهيم شوهت نفسي أيها الغريب هل لك أن تكون الانيس والرفيق لما تبقى من حياتي _________________________________________________ جونغكوك تايهيونغ في رحلة للهدوءAll Rights Reserved