رواية ورود باكية الجزء الأول {مكتمل}
  • Reads 47,818
  • Votes 962
  • Parts 31
  • Reads 47,818
  • Votes 962
  • Parts 31
Ongoing, First published Oct 24, 2022
هو شخص بارد قاسى لا يأمن بالحب ، فكل ما يأمن به أن المرأه خلقت لكى تمتعه فقط و ليس للحب ، رمها القدر فى طريقة فأجبرت على الزواج ممن لا يعرف الرحمه تعيش الذل و المهانه و تذوق الخيانة بجميع أنواعها ، فالخيانة هى جريمة يدفع ثمنها من لم يقترفها ، فهل هى من سوف تحسب على ما ارتكبه هو ام أنها سوف ترد له الصاع صاعين و تثأر لنفسها

تاريخ النشر  27 / 11 / 2021
All Rights Reserved
Sign up to add رواية ورود باكية الجزء الأول {مكتمل} to your library and receive updates
or
#57انتقام
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
28 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سر بين السطور  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عاجر  cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
الموروث نصل حاد cover
جيتني مثل الشروق اللي محى عتم الليالي cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
الامارة cover

خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)

23 parts Ongoing

يمكن أن يكون لنا جنه علي الارض .....و لكن هل من الممكن أن نخطأ فيها حقا .....لا نعلم