بين الحب العائلي رغم عداوتهم، أو العشق رغم طبيعة حياة كلٍ منهم، أو رُبما الإجبار على الحُب العائلي حتى وإن كان عليهم أن يكونوا أعداء. تم تغيير اسم الرواية من " للأسد جانبٌ حنونٌ أحيانًا" إلى الاسم الحالي: "رصاصاتٌ مِن وَردٍ"All Rights Reserved
25 parts