mercurio nero ميركيو نيرو - Alaa Shehab - Wattpad

mercurio nero ميركيو نيرو

Reads 90
Votes 15
Parts 9

Reads 90
Votes 15
Parts 9

Mature

"لا شيء يهزم المرء أكثر من أحبابئه ....
 لا شيء يهزم المرء أكثر من الخزلان "

*****
حوار من الرواية

- أخبرني الأن ماذا إخترت 
= مريكيو نيرو
- إممم...لا بأس ... أعجبني. ....  لذا  فالتصبح من اليوم ميركيو نيرو سأنديك ميكي ولكن ما يعني....
= يعني****

*****
 
الرواية قيد التعديل والتغير وفي أحداث هتتغير عشان تكون اكتر تشويق وكدا😅Public Domain

Table of contents

9 parts

Sign up to add mercurio nero ميركيو نيرو to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

الراعب وصي الخاص by Zainab-Hs

صغيرة سرق القدر ضحكتها لتصبح وحيدة دون أهل أو أقارب تحت رحمة عم طاغي ومجرم لترما في الشوارع ليجدها ذالك البارد ويصبح المنتقم لها بعد أن كشفت الحقائق وراء موت والدها بعد كل شيئ هل سيحبها ؟ الذي امتنع عن الحب حتى هرم قلبه ام يكون كسر اخر لها ! الراعب (وصي الخاص) للكاتبة : زينب حسن

خمار الضنى by Zahra_Amjed12

روايتي بعنوان " قمر بني هاشم اذا قال فعل 🔥🔥"

كـربلاء خـمسـة by ops_333

ماذا سيحدث عندمـا يقـع أرهابي بارز فـي حُـب زوجـة أخوه الأكبر... منـظمة إرهـابـية سِـرية 5• رمـز الإشـارة هـو الرقـم | خمسـة | تتكـون مـن خمسـة أعضـاء إرهابييـن ، تتقسم الأوامـر مـن جهـة عُليـا سـياسية أعمالهم تتوزع مِـن تفجير مديريات أغتيال شخصيـات مهـمة فـي الوسـط العسـكري أو ناشطين أحرار يدافعون عـن حرياتهم يتم غلق أفواههم بالقـوة ، تُرسل لهـم المهام كُـل فترة مقابل مـبالغ مـالية ضخمة ... هم ليسُ أناس طبيعين تذكروا جيداً هُـم ليسوا سوىٰ أرهـابيين!∆ ___________________________ باللهجة العراقية ____________________________ _______________________________ لا اسمح أو احلل نشر القصة أو سرقتها أو الاقتباس منها ويجب علىٰ السارق تحمل المسائلات القانونية .

."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". by ss_ux7

معزوفتي الأولى 💐. ..... يقرر إنه يترك الديره عشان ما يواجه حب طفولته و يروح و يكمل حياته فالمدينة و بعد مرور ست سنوات يقرر جدهم إنه يجمعهم في الديره بحكم شوقه لهم و بالصدفه تفك له الباب وهي بكامل زينتها... ..... إنستا : op_re7x لا أبيح النقل أو الإقتباس .

لـعـنـة الـخـطـيـئـة by FATOM7TR

يقاس العشق بمدى الوفاء يقاس الفراق بمدى الألم ويقاس الغدر بمدى خيبة الأمل إذا ماذا لو إجتمعت هذه العوامل في قصة حب واحدة، وماذا لو كان رمادها ناتجا عن طعنة سكين سببت حريقا من نوع آخر ! هل سنسميها غلطة ؟ أم خطيئة لا يمكن التخلص من لعنتها ؟ رواية ( لعنة الخطيئة ) بقلم فاطمة أحمد

الخياط by Shroukamr2003

ربما... أحيانًا يكون الطريق الذي نسلكه مليئًا بالشكوك والتحديات، ولا ندري إن كان سيأخذنا إلى ما نرجو، لكن ربما الصواب ليس دائمًا فيما نعرفه، بل فيما نتعلمه ونكتشفه خلال الرحلة نفسها. بدأت 2023/5/23 انتهت 2024/12/13

الدهاء "العقول المربكة" by rerii0

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا

المسبحة (تراث الاجداد ) by its_ho0rr

عمليه اغتيال تنفذ بأحد بأبن اڪبر شيوخ العشائر في محافظه ميسان جريمه بشعه تنفذ بحق هذا الشاب الحكيم القاتل غامض ومجهول الهويه والمثير للريبه اڪثر هو اختفاء احدى اهم مقتنيات الشيخ الاثريه ماذا يمكن ان يفعل القاتل بمسبحه الشيخ المتوارثها من اجداده؟ رجل حكيم ورزن تربى على أسس وقوانين اخلاقية جده احد اكبر الشخصيات الذي علمه العادات والتقاليد احب هذا الرجل جده كثيرًا لكن هناك سر لا يعلمه هذا الشاب يخفيه عنه جده هل عندما ينكشف هذا السر سيبقى هذا الشاب محُب لجده ؟ او سوف تكون ردة فعلة عنيفة جدًا اتجاهه

في قصايد بهاج شامة رحاب by wesy7i

بنت ديره مراهقه تعيش مع أخوانها وأمها وتشتغل خياطه وبيوم من الايام تنقلب حياتها ١٨٠ درجه بسبب!

You may also like

Slide 1 of 9

الراعب وصي الخاص cover

خمار الضنى cover

كـربلاء خـمسـة cover

."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover

لـعـنـة الـخـطـيـئـة cover

الدهاء "العقول المربكة" cover

المسبح�ة (تراث الاجداد ) cover

في قصايد بهاج شامة رحاب cover

الراعب وصي الخاص

صغيرة سرق القدر ضحكتها لتصبح وحيدة دون أهل أو أقارب تحت رحمة عم طاغي ومجرم لترما في الشوارع ليجدها ذالك البارد ويصبح المنتقم لها بعد أن كشفت الحقائق وراء موت والدها بعد كل شيئ هل سيحبها ؟ الذي امتنع عن الحب حتى هرم قلبه ام يكون كسر اخر لها ! الراعب (وصي الخاص) للكاتبة : زينب حسن