Story cover for أمانٍ معلقة by Salam204
أمانٍ معلقة
  • WpView
    LECTURAS 129
  • WpVote
    Votos 14
  • WpPart
    Partes 8
  • WpView
    LECTURAS 129
  • WpVote
    Votos 14
  • WpPart
    Partes 8
Continúa, Has publicado oct 26, 2022
شعرت بالاختناق، فكل ما حاولها يدعو للضيق. أصبحت تدخن السجائر، و تحب الابتعاد عن صديقاتها، فلا تحادثهن و لم تعد تحب قضاء الوقت معهن.
الجلوس وحيدة، هذا ما أصبحت تفضله. لديها زميلات في الجامعة، و لكنها مازالت تفضل قضاء وقتها وحيدة في معزل عن الأحاديث الصاخبة و الضحك و الصراخ و الانتقاد.
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir أمانٍ معلقة a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#31سلام
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
ضهور الطاغية de RanimeJamal
8 partes Continúa
"سأكذب عليك إن قلت أني بخير" "إذا لماذا تكذبين رغم أنك تعرفين أنني أعلم؟" "هل من الصعب أن نكون أصدقاء مجددا؟" لا أريد ذلك يون" "لكن أنا أريد بيوم سوك" ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ أنا سون فتات غبية لدرجة لا تصدق كل ما أفكر فيه مشاهدة الدراما الرمنسية مع كوب من الرامن فوق أريكتي ،لكن في يوم كنت جالسة مع صديقتي جونغ وفجأة حدث زلزال وفقدت وعيي هذا غير متوقع أنا في جسد شخصية ثنوية داعمة نهايتها سيئة بحق! لكن لا يستحق هذا الوجه الجميل هذه النهاية دوري هو صديقة البطلة التي في المستقبل ستقع في حب مديرها في العمل ،لكن تحطم ذلك عندما أحب الرئيس صديقتها مي نان شعرت يون بالخيانة صديقتها ستتزوج الرجل الذي أحبته منذ أربع سنوات لهذا حاولت قتل مي نان وبالطبع أنقضها البطل أما بالنسبة للشريرة فقد أمضت باقي حياتها في السجن كانت الرواية سخيفة ومكررة والآن أنا في جسد أحد أشرار هذه الرواية حسنا سون هي سأتجنب كل الشخصيات الرئيسية وأعيش حيات هادءة هاذا ما قلته في البداية لكن الآن أحاول الإبتعاد عن البطل إنه مثل العلكة العالقة في الحذاء
سألتقي بعينيكِ (مكتملة ) de Die-Selena
22 partes Continúa
نظرات عيناي باحت بعشقي قبل فؤادي و قلبي الذي لم يعلم معنى الحب لولاها شابٌ ذو ثلاث وعشرون عامًا ذا عيون خضراء وشعر قاتمِ السواد، يصل لأذنيه وفتاة في التاسعة عشر ، ذات عينين و شعر باللون البني القاتم جمعهما قدرهما بعد حوادثٍ أليمة في ماضي كليهما فهل يستطيعان المضي قدمًا؟ يعاملها كحبيبته و لفقده أمه بسنٍ صغيرة يحب جانبها الحنون الذي يراقبه يظهر عندما تكون بمفردها وقع بحب خلقها ودينها وبنفس الوقت لأنها آمنت به وقت خذله الجميع، وساعدته كذلك لكن.. بنفس الوقت يراها كصغيرة يحب الإعتناء بها،حين يظهر ضعفٌ منها، ، يرغبُ دائما بعناقها صدمة طفولته جعلته يخشى البعد، و يخشى فقد أحبته وخصوصًا هي ، لكن صدمته تلك... تركت ندباتها في قلبه، وربما جرحًا لم يلتئم بعد أما هي فقلقة ومكتئبة في البداية حتى تبدأ في إضافة التغييرات في حياتها ، واعية بمشاعرها بدرجة تجعلها تخافها وتخاف إبدائها للشخص الخاطئ لذا تخفيها و تظهر أن لا مشاعر ولا شيء يوثر بها، لكن في المقابل تملك تعاطفًا كبيرًا مع الآخرين و مشاعرهم ، وتهتم بمن حولها. فهل يضيء الحب عتمة قلبيهما؟
#إنتقام_رباني de RihabMosbah
8 partes Concluida
زين كبر وما كان ليه في إسمه نصيب .. ضعيف البنية ووجه تاعب من حب الشباب ..لذا كان مجرد زميل لكل البنات الي قروا معه ما عمره جرب إحساس أن بنت تشوفله نظرات إعجاب وحب بس كان متفوق في دراسته . في الجامعة ظن أنه خلاص عايش قصة الحب الي يحلم بيها وفوق منها مع أجمل بنت في الكلية ..سلسبيل أية من الجمال المتنقل كانت مهتمة بيه للغاية ..وفي نفس قروبه ..وفي يوم التخرج حب يصارحها بحبه وانه يبي يحب يجي يخطب فينصدم ان طول فترة الجامعة كانت مجرد تمثلية منها باش تنجح بامتياز ع حسابه .. وافترقوا .. وويتعرض لحادث شنيع يخليه طريح الفراش وفاقد الوعي في غيبوبة لوقت طويل فلما استاقظ وهو طريح فراش خلاه هالشيء يكسب وزن وبدي يتعافى كان لازم انه يخضع لجلسات علاج طبيعي ..ويتمرن في صالة رياضية كان هذا شرط امه باش يقدر يخدم ويمارس هوايته في الكمبيوترات وعالم البرمجة والنت لكن اصبحت ادمان اخر عنده واتغير نتيجة هالشيء واصبح فتى احلام للبنات ويعيش قصص عشق ويفركش . واتعرف ع ماجد خو سلسبيل وريم في حاضنة الاعمال وبدون ما يعرف اصبح صديقه المقرب كانوا نفس الشخصية والعقلية وفتحوا شركة ... جاب ماجد اخته ريم تخدم معاهم بنت شاطرة ولهلوبة وشخصية . بعد خدم قبلها خوته مراد وونيس في حدود معينة فزين جاب اخته روبين تخدم ومراد طول
طبيب الطب الباطني ليس أحمق de sousouTAK12
8 partes Concluida
الفصل: 204 فصل سو تانغ، المتخرجة حديثًا، تستعيد ذكريات حياتها السابقة كطبيبة بلاط مشهورة بمهاراتها الطبية. لُقّبت ذات مرة بـ "صانعة المعجزات التي نافست هوا تو". لكن، وبينما كانت تحتفل، أدركت أنها تحولت إلى رواية. في هذه الرواية، تلعب دور شخصية ثانوية متواضعة ومثير للشفقة - أخت صغرى ضعيفة ومريضة، مصيرها الموت المبكر. سو تانغ: "...ما هذا؟!" ظنّ البعض أنها قفزت من مبنى وقدّمت قلبها للآخرين في مفاجأة قاسية. لكن سو تانغ لم تكن لتسمح لنفسها بأن تصبح وقودًا للمدافع. قررت تغيير الوضع. منذ ذلك اليوم، عملت سو تانغ بجدّ، مصممةً على أن تصبح الطبيبة الأكثر احترامًا في المستشفى. ما دامت متفوقة، فبإمكانها النجاة من مصيرها كشخصية ثانوية شفافة، وأن تصبح طبيبة وطنية محترمة! لكن الأمور لم تكن سهلة كما بدت: رغم براعتها في الطب الغربي والصيني، إلا أن مظهرها الشاب ووجهها الطفولي جعل المرضى يشككون في مصداقيتها. وكثيرًا ما ظنّوا أنها مراهقة تلعب دور امرأة بالغة في لعبة تنكرية. لكن مع مرور الوقت، اكتسبت سو تانغ بفضل مهاراتها الطبية الاستثنائية ثقة مرضاها، وازدادت شهرتها. وسرعان ما وجدت نفسها تُجري علاجاتٍ خارقة. تعافى مريض السكتة الدماغية خلال عام، وأعرب عن امتنانه ليس فقط لشفائه ولكن أيضًا لعلاج العجز الجنسي لدى اب
Quizás también te guste
Slide 1 of 8
ضهور الطاغية cover
سألتقي بعينيكِ (مكتملة ) cover
ڪياان �الأسد ♕..مڪتملة'ة.. ♕ cover
العــــــــهد (كامله) بقلم غاده رجب  cover
#إنتقام_رباني cover
ملف مزور | fake file cover
على وطايا الخيل cover
طبيب الطب الباطني ليس أحمق cover

ضهور الطاغية

8 partes Continúa

"سأكذب عليك إن قلت أني بخير" "إذا لماذا تكذبين رغم أنك تعرفين أنني أعلم؟" "هل من الصعب أن نكون أصدقاء مجددا؟" لا أريد ذلك يون" "لكن أنا أريد بيوم سوك" ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ أنا سون فتات غبية لدرجة لا تصدق كل ما أفكر فيه مشاهدة الدراما الرمنسية مع كوب من الرامن فوق أريكتي ،لكن في يوم كنت جالسة مع صديقتي جونغ وفجأة حدث زلزال وفقدت وعيي هذا غير متوقع أنا في جسد شخصية ثنوية داعمة نهايتها سيئة بحق! لكن لا يستحق هذا الوجه الجميل هذه النهاية دوري هو صديقة البطلة التي في المستقبل ستقع في حب مديرها في العمل ،لكن تحطم ذلك عندما أحب الرئيس صديقتها مي نان شعرت يون بالخيانة صديقتها ستتزوج الرجل الذي أحبته منذ أربع سنوات لهذا حاولت قتل مي نان وبالطبع أنقضها البطل أما بالنسبة للشريرة فقد أمضت باقي حياتها في السجن كانت الرواية سخيفة ومكررة والآن أنا في جسد أحد أشرار هذه الرواية حسنا سون هي سأتجنب كل الشخصيات الرئيسية وأعيش حيات هادءة هاذا ما قلته في البداية لكن الآن أحاول الإبتعاد عن البطل إنه مثل العلكة العالقة في الحذاء