لقدٓ قـتـلـت حـلمـها كـنـت انا مـستـقـبـلـها وامـنـياتــها وانا مـن حـطـمت تـلك الاحـلام بـقتلها والـصـمت عـلـى الـحقـيقة. لــم انــسـى لـحـظـة مــوتـك أمـامـي عـيـناك الـحـزيـنة دماءك المـحـيطة بـالـمكان صوت انـيـنك مـحـاولـاتك لـلـهروب. هذا العمل من تأليفي وجميع الاقتباسات من كتاباتي لا احلل من ياخذها وينسب الرواية له الكاتبة. شهد صالح قيد التدقيق *All Rights Reserved