Story cover for مفترق الطرق  by Otaku_forever046
مفترق الطرق
  • WpView
    Reads 45
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 45
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Nov 01, 2022
لقد احببتك و لكنك خنتني
                                          ففرقتنا الطرق اذا
هل ستجمعنا الطرق مرة اخرى ؟
All Rights Reserved
Sign up to add مفترق الطرق to your library and receive updates
or
#378طوكيو
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
بحر العشق المالح  cover
الزقاق الغربي  cover
وكأنها لي الحياة..ا�لجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
خلخال الغجر  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
احفاد عمران  cover
وادي الدهر  cover
عناد لـ رُوح cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
كريات الدم السمراء  cover

بحر العشق المالح

80 parts Complete

ـ #بحر العشق المالح فى بحر العشق نحن تائهان بين الامواج، لا تقاومي، دعينا نسبح ضد التيار بالنهايه نغرق من فرط العشق ونذوب مثل الزبد في بحرالعشق المالح