هَلْ تَسَأَلْتُمْ مِنْ قَبْلُ أَيَعْقِلُ أَنْ يَفْقِدَ أَحَدُهُمْ جُزْءً مِنْ ذِكْرَيَاتِهِ أَوْ ذِكْرَى مَا مُتَعَلِّقَةً بِهِ؟ وَأَنْ كَانَتْ الْإِجَابَةُ نَعَمْ، فَهَلْ يَنْسَى الْإِنْسَانُ شَخْصًا بِعَيْنِهِ؟ وَهَلْ يُعْقَلُ أَنْ يَعْشَقَ شَابٌّ فَتَاةً ثُمَّ يُحَارِبَ لِيَتَزَوَّجَهَا ثُمَّ يَسْتَيْقِذَ بِيَوْمٍ لَا يَتَذَكَّرُهَا دُونَ أَيِّ سَبَبٍ وَاضِحٍ؟ أَنْ كُنْتُمْ تُرِيدُونَ الْإِجَابَةَ فَبَقُوا مَعَنَا لِمَعْرِفَةِ الْحَقِيقَه............ بين طيات النسيان ٢٠٢٣/٤/٢٢م
1 part