الهجينه ♡ ( جارى تعديل السرد من عامي الى فصحى)
  • Reads 3,283,686
  • Votes 193,106
  • Parts 107
  • Reads 3,283,686
  • Votes 193,106
  • Parts 107
Ongoing, First published Nov 02, 2022
1 new part
ظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب  ،  ونسيت أن بعض الظن أثم
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الهجينه ♡ ( جارى تعديل السرد من عامي الى فصحى) to your library and receive updates
or
#18اكشن
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
109 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
شظايا قلوب محترقة cover
بين الطرفين  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚��𝐛𝐥𝐞 cover
حارة السعادة  cover
جبران العشق cover
الحب كما ينبغي cover
المتاهة القاتلة cover
أصابك عش�قٌ cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover

شظايا قلوب محترقة

55 parts Ongoing

هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى ،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية