المراهقة والثلاثيني
  • مقروء 811,409
  • صوت 18,498
  • أجزاء 63
  • مقروء 811,409
  • صوت 18,498
  • أجزاء 63
إكمال، تم نشرها في نوفـ ٠٥, ٢٠٢٢
مَهْمَا عَرفَ الرّجُل مِن نِسَاء تبقىِ هُناَك
 أُنثَى وَاحِدة في قلبه يَضلُ عاشِقاً لها 
ويَحِنُ إليها ولو عاش ألف قِصّة حُب بعدَها...
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف المراهقة والثلاثيني إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
تُـــــراث النــهروان  بقلم zhrra_1110
22 جزء undefined أجزاء مستمرة
رواية حقيقية : بــقلمي زهراء حيدر (مُقتطف صغير) شمرني فوكا كمت اصرخ وازحف بعيد عنه دفرني على راسي خلاني ارجع غصبا عليّ كمت ابجي واصرخ وامسح بالدم من الملابس جرني كومي يسحل بية ويصيح - اموووتج اذا صاارلة شي اموووتج بأبشع طريقة اخليج تتمنين الموووت وما تلكينه . يحجي مخنزر ويسحل بية من شعري واني اصرخ واكوم وارجع اوكع وهو يسحل بية نزلني الدرج سحل لطابق الثاني نزلني وفتح غرفه من الغرف فارغه حرفيًا حتى فراش مابيها شمرني بيها وحتى ضوة مابيها سد الباب ورا خلاني اصرخ من الخوف كمت ازحف واتلمس الكاع واصرخ - لاااااا لاااااا طلعووونيييي مناااااااا مو اني كتلته مووو انيييي . ضليت اصرخ وابجي بعلوا صوتي - طلعووووونيييي مناااااااا . ماسمعت اي صوت بعد صار المكان هدوء كمت ازحف واتلمس بالكاع خايفة ومرعوبة - يماما والله اخاف من الظلمه . شهكت ابجي واكتم صوتي بأيدي - ياارب مايموت يارب والله مادري شسويت مادريي شلوون تكتلينه ولجج شلوووون! كمت ابجي واضرب على راسي ورجلية من الخوف موقف لا يحسد عليّ حرت شسوي من الخوف اخر شي حضنت رجلية لصدري ونمت بمكاني على الكاع ارجف البرودة تصل واحس جسمي ثلج من البرودة ضليت حاطة راسي على الصبه مال الغرفه وحاضنه رجلية لصدري اريد ادفي روحي وعيوني تغمض وحدها من النعاس وبطني موت
قتلت زوجتي  بقلم _4ilsa
13 جزء undefined أجزاء إكمال
(اللهجه العراقيه) كان داخلي محطمٌ تماماً ، لقد سُلبت روحي ، لم استطع النوم ، وبل اغلقت على نفسي واصبحت احُب الظلام كثيراً اصبحت محادثاتي قليلة مع أهلي ومع اصدقائي ، لقد رأيت فراغ في داخلي ، بل وكنت انظر الى هاتفي واغلقه فوراً لم أعُد انا .. لقد تخلت روحي عني وذهبت للسماء اصبحُت في وقتها مجرد جثة تمشي على سطح الارض كُنت اظهر قليلاً امام أهلي لكي لا احد ينتبه ما الذي حدث لي وما كُل تلك العزلة لم يلاحظ أحد أنني اتألم ، كـ عادتي لا احُب ان يرى احد ما في داخلي ، احُب الكتمان ، لا احب نظرات الشفقة ، بل لا احب النصائح المزيفة والصداقة العاهرة التي من خلالها يسلبون منك ما بداخلك ويهددونك به كُنت منعزلة تماماً ، لم أعي مايحدث في هذا العالم كُل ذلك حصل بعد غيابك ، بعدما ذهبت وتركتني في فراغ دائم ، مازلت هشة ، ومازلت لا أعي العالم ومازلت أهرب من هذا العالم الى صورك الآن اصبح التأمل في عينيك اقصى مناي مازلت فارغة جداً 𖤐