Story cover for غزو الماس by Nourmahfouz57259331
غزو الماس
  • WpView
    Reads 942
  • WpVote
    Votes 28
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 942
  • WpVote
    Votes 28
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Nov 06, 2022
طيات الألم تتلخص في حديث قصير، و إبتسامة مرتعشه 
،قالت حديثها وهى تحاول أن تبتسم، ولكن خذلتها الشفاة وانكمشت حزينه. 
نظر لعنيها وهو يرفق ذلك بقوله:  إذاً ما بها ابتسامتك!
نفت ما يجول بخاطره مبرره: لم أعد أحبه أخبرتك مررًا بذلك 
قست عنيه، واحتدت قسمات وجهه، وهو يحذرها: هذا ما يجب أن يكون، ذلك عديم كل شىء، لن يكون هو وانت بجملة بعد الآن قاتل ومدمر قاسى، لا يليق به سوى السجون 
انتفضت بفزع، وعنيها تترجاه بقولها : لقد وعدتنى لن تخلف وعدك
أردفت ذلك له وهى تحذره بذات الوقت. 
صرخ بها متحدثًا : لا أريد رؤية انعكاسه بتصرفاتك وحديثك، حتى طيف ابتسامتك وميض عيونك، كل شىء يُرسم هو بداخله، إذا انتهى ذلك فقط سأنسى من ذلك الرحيم،
فقط يا نور فقط، في هذه الحالة سأنسى أو أتناسى مَن يكون فهمتى.
All Rights Reserved
Sign up to add غزو الماس to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ألا يحق لنا أن نكون سعداء by Gehadabdelazim99
4 parts Complete Mature
حينما اطلق النيران صرخت زهرة بخوف وهي تنحني برأسها قليلا واضعه يديها فوق أذنيها ليهتف عويس بقلق على ابنته وعائلته = قاسم خد زهرة وامشوا انتوا دلوقت، خدها وخلي بالك عليها. اخذ يردد بعض الكلمات بطريقة جنونيه تظهر عليه = انا قولت محدش هيتحرك من مكانه، ولو حد اتحرك هقتله. تحدث قاسم بحدة حينما تطلع بـ زهرة ورأى خوفها لتدمع عينيه هامسا = مفيش حاجة يا حبيبتي انا جمبك متخافيش.. متقلقيش دي مشكلة بسيطة وهتتحل اهدي ومتخافيش. اومأت لتهدأ بينما لا تستطع ان تتنفس بطريقة جيدا من شدة خوفها ليظل صدرها يعيول ويهبط ليقبل رأسها وأصبح الوضع يريبه ويقلقه ان يفعل ذلك المتهور شيئا وتسبب بمقتل احدا من الموجودين ليقول بحدة = انت بتعمل اي يا بني آدم انت، ما تسيب الى في ايدك ده وتفهمنا مشكلتك إيه؟!. صوب هيثم السلاح نحوهم لتبدأ زهرة بالارتجاف وتزيد قبضة يدها فوق ملابسه ليشعر بارتجافها ليتحدث بهدوء فلا يريد ان يقلقها وان لا يقول شيئا يتسبب بهيجان هيثم = اهدى وفكر بالعقل انت مش هتستفاد بأي حاجة من الى بتعمله ده والتهور الى انت فيه.. نتكلم بالعقل وهيجيب نتيجة. ضحك هيثم ساخرا متجاهلا كلام قاسم ليتطلع بهم مجددا ويرفع حاجبه وعيناه تحذر هناء متمتما = اختاري انتي يا تيجي معايا بالهداوة يا هقتلك حد منهم واخدك غصب.
    رحيق الزين    by DaliaMaher7
45 parts Complete
حادث مفزع قلب حياتى راسا على عقب سلب منى اعز الناس على قلبى لتنتهى حياتى معهم فلم اعد تلك المدللة بل اصبحت فجاة امراة مسئولة ليحاول الجميع تحطيمى وانا احاول الصمود لم يرأف بى احد اول من نهش في وحاربنى كانت عائلتى لاكرث حياتى وأضحى باحلامى لاجلك لتبيعنى فاول فرصة لك لرجل غريب بدل ما ان تعوضنى عن عمرى الذى ضاع هباءا معك صغيرى ********************************* هو مغرور لابعد الحدود قلبه قاسى لا يعرف الرحمة لا بامراة او طفلا صغير فتقدم له كصفقة من اخيها وهو ثعلب مكار وبالتاكيد لان يضيع هذه الفرصة من يديه ولن يضيع فرصة الا وسيكسرها بها وقد جلب كل مفاتيحها فاصبحت امامه كالكتاب المفتوح لا ينكر اعجابه بقوتها امام كل الظروف هو بمكر : لما نشوف هتعرفى تحاولى الصمود قدامى انا كمان ولا هتقعى من اول خبطة هتسلينى كتير وانا حبيت اللعب معاكى يا رحيقى هههههه فهل ستقدر تلك الفتاة الصمود امام الحياة وامامه هو بالذات حتى تثبت له برائتها اما القاسى المغرور هو من سيتغلب عليها ويظهر تلك الانثى الضعيفة بداخلها
سر وقناع / Secret & Mask by MayamShahid
39 parts Complete Mature
الجميع يرتدي قناعًا يخفي به سرًا ... معاناة ... ضعف ... ألم ... رغبة خلف كل قناع هدف يتوارى خلفه الكثير من الأسرار والتي سيأتي يومًا ما وتسقط ... ربما عندما لا يعود بحاجة لهذا القناع أو ربما يأتي شخص ويسقطه له رغمًا عنه ... 3 فتيات تجمعهن الدراسة ... لكل منهن سر و حياة مختلفة ... يلتقين بثلاثة شبان لكل منهم طبع و حياة مختلفة ... من سيسقط قناع الآخر وإلى أين سيصل بهم كشف الأسرار والبحث عن خيوط الماضي؟! ............................................. أنزلها عن كتفه برفق، ووضعها على الفراش أرضاً وهي لا تزال مقيدة اليدين والقدمين، ثم أحضر شريطاً لاصقاً ووضعه على فمها. بدأت تستعيد وعيها وتفتح عينيها وعندما رأته ونظرت من حولها شعرت بالذعر وبدأت تبكي. حاولت التحرك فانحنى تجاهها ممسكاً بذراعيها وقال: من الأفضل لك أن تبقي هادئة، فأنا لا أحب الإزعاج. بدأ يقرب وجهه منها فأشاحت بوجهها وحاولت دفعه بيديها دون جدوى، فبدأ يشم شعرها بطريقة هستيرية ويقول: رائحتك جميلة للغاية، كم أعشق رائحتك! .................................. تنويه: الرواية تحتوي على بعض المشاهد العنيفة والجريئة الغاية منها توضيح أنواع العلاقات وخاصة الاستغلالية والسامة، لذا يفضل لمن هم دون الـ18 عدم قراءتها.
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
منقذي الزائف by batolalifouda
28 parts Complete
-"اسمعي يا آية إحنا صحيح اتجوزنا بس الجواز ده هيكون مجرد حبر على ورق لأن أنتِ بالنسبة ليا هتفضلي مرات أخويا الله يرحمه وعشان كده جوازنا هيكون صوري مش أكتر وده عشان نرضي ماما وأنا عارف كويس أنك كنتِ بتحبي ياسين أخويا وواثق أن دي رغبتك أنتِ كمان وأن ماما ضغطت عليكِ عشان توافقي على الجوازة دي''. أصيبت آية بالصدمة وخيبة الأمل بعدما سمعت هذا الكلام فهي لم تكن تتوقع أنه لا يريدها وأن يصل به الأمر إلى إعلانه عن مشاعر عدم رغبته بها بشكل صريح في ليلة زواجهما ودون أن يفكر قليلا في هذا الأمر. كبحت آية دموعها بصعوبة شديدة فقد شعرت بالإهانة بسبب كلمات عمرو وحاولت أن تتمالك نفسها بصعوبة فهي لم تتصور أبدا أن يأتي رجل ويرفضها ويعلنها صراحة أنه لا يريدها. استكمل عمرو حديثه الذي ترك جرحا غائرا في قلب آية: -"اطمني خالص يا آية ومتقلقيش، الأيام اللي هقعد فيها عندك جوا شقتك كل واحد فينا هيقعد في أوضة وأنا مش هتعرض ليكِ نهائي وأول ما الشمس تطلع هخرج على طول من الشقة''. خرج عمرو من الغرفة وهو يشعر بالراحة لأنه استطاع أن ينال رضا والدته وفي الوقت نفسه لم يخسر زوجته التي أخبرته صراحة أنها سوف تتركه إذا تزوج من آية.
الظلام المضيء  by offlineEror404
41 parts Ongoing
"ندور و ندور و ندور و نعود مافياً مجدداً". عندما يجتمع الإنتقام و الكره و الحقد ، مع الفتنة و الحب و الجاذبية لنفس الشخص ماذا ستكون النتيجة ؟؟ ، بالتأكيد ستكون الهوس ، لذا من ناحية أخرى هو مهووس بها و هذه مسؤولية أيضاً . حاول قتلها بشدة ، و لكنّه لم يستطيع ، كانت ملامح وجهها ، إبتسامتها ، نظرتها المليئة بالحياة ، شعرها الأنسيابي ، وجنتيها ، جعله يفضّل العيش بحقده و غضبه طوال حياته على أنْ يقتُلها ، و زاد الأمر سوءاً ، عندما إستأذنت منه زوجة والده في أن تجلبها للقصر. حياتي الهادئة ، لم تكن هادئة منذ نعومة أظافري ، أنا فقط لم أكن في الواجهة . إنّ كان القدر وضعني في هذا العالم ، يريدني أن أصبح منه ، أن أكون جزءاً من هذا الظلام ، فسأصبح منه إذاً ، بكل سرور . إن كنت سأنجو لو أصبحت سيئة ، فسأصبح . لتنقلب حياتي رأساً على عقب ، سأفعل كل شيء حتى أنجو ، لو أحرقتهم جميعاً ، قتلتهم ، سأنجو بحياتي ، لطالما علّمني أبي كيف أنجو ، و الأن هو معي حتى يدلّني .
دويغ أيادي مسلحة by assaladrici
28 parts Complete
قيد التعديل ... الجريمة هل هي أداة للقوة ام هي وسيلة لإبعاد أشخاص ربما كانوا خطرا عليه ؟ هل العالم الذي خلق فيه سيجعله نادم على اقحامها به ؟ ما مصير فتاة لا تحني رقبتها لأي مخلوق كان ذات عزة نفس وكبرياء لا يتصف به غيرها هل من أجل من منح لها حياة جديدة ستتراجع بل هل ستكون حياته عادية بعد رجوع ذاكرة سوداء من حياتها لتعيش بحياة أسود من التي كانت فيها من قبل؟ "هل تعلم ما الفرق بين هاته الأرض وأرض الجزائر " حرك الأخر رأسه نفيا ابتسم ابتسامة جانبيةوأردف بفخر"كلاهما سقي بالدماء لكن الجزائر دمائها طاهرة وهنا دماء قذرة" لاتنظر الي هكذا ظهر شبح ابتسامة على شفتاه ثم اقترب من اذنها هامسا "مابال نظرتي؟" ضيقت عينيها ثم قالت "انت تنظر لي واي شخص أخر سيفهم نظرتك خطأ سيعتقدون بأنك تحبني " قال وكأنه يدعي عدم المبالات "وماذا ان كنت فعلا كذلك ؟"اتسعت نظرتها بصدمة ودار شريط الاحداث امام عينيها لا لا ... اردفت بدموع مغرورة ونظرات قاسية"انت اخترت وانا ساطبق اختيارك لا رجعة فيه ولو كنت لي بعد الان قبلة لن اصلي اعدك انك لن ترى وجهي مرة ثانية سألبي حاجتك كوني .. لن انتحر لالبي رغبتك في الانتقام لان هذا لا يشفي غليلك الوحشي رفعت يديها باستسلام واكملت وهي تنضر في عينيه سلاحك خلف ظهرك وعدوك امامك لك الحرية بأن تقتله في
You may also like
Slide 1 of 9
ألا يحق لنا أن نكون سعداء cover
عشقت جواد ثائر  cover
    رحيق الزين    cover
سر وقناع / Secret & Mask cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
منقذي الزائف cover
الظلام المضيء  cover
دويغ أيادي مسلحة cover

ألا يحق لنا أن نكون سعداء

4 parts Complete Mature

حينما اطلق النيران صرخت زهرة بخوف وهي تنحني برأسها قليلا واضعه يديها فوق أذنيها ليهتف عويس بقلق على ابنته وعائلته = قاسم خد زهرة وامشوا انتوا دلوقت، خدها وخلي بالك عليها. اخذ يردد بعض الكلمات بطريقة جنونيه تظهر عليه = انا قولت محدش هيتحرك من مكانه، ولو حد اتحرك هقتله. تحدث قاسم بحدة حينما تطلع بـ زهرة ورأى خوفها لتدمع عينيه هامسا = مفيش حاجة يا حبيبتي انا جمبك متخافيش.. متقلقيش دي مشكلة بسيطة وهتتحل اهدي ومتخافيش. اومأت لتهدأ بينما لا تستطع ان تتنفس بطريقة جيدا من شدة خوفها ليظل صدرها يعيول ويهبط ليقبل رأسها وأصبح الوضع يريبه ويقلقه ان يفعل ذلك المتهور شيئا وتسبب بمقتل احدا من الموجودين ليقول بحدة = انت بتعمل اي يا بني آدم انت، ما تسيب الى في ايدك ده وتفهمنا مشكلتك إيه؟!. صوب هيثم السلاح نحوهم لتبدأ زهرة بالارتجاف وتزيد قبضة يدها فوق ملابسه ليشعر بارتجافها ليتحدث بهدوء فلا يريد ان يقلقها وان لا يقول شيئا يتسبب بهيجان هيثم = اهدى وفكر بالعقل انت مش هتستفاد بأي حاجة من الى بتعمله ده والتهور الى انت فيه.. نتكلم بالعقل وهيجيب نتيجة. ضحك هيثم ساخرا متجاهلا كلام قاسم ليتطلع بهم مجددا ويرفع حاجبه وعيناه تحذر هناء متمتما = اختاري انتي يا تيجي معايا بالهداوة يا هقتلك حد منهم واخدك غصب.