The Truth Of This World
  • Reads 25
  • Votes 2
  • Parts 2
  • Reads 25
  • Votes 2
  • Parts 2
Ongoing, First published Nov 06, 2022
في سنة 2024 ظهرت بوابات بين الأبعاد،أخيرا سيصبح العالم مثل الروايات الخيالية.
"لكن أين هو نظام الإحصائيات لماذا البوابات فارغة، لا يوجد فيها إلا مادة مظلمة."
أصبح بإمكان الناس امتصاص المادة المظلمة و فتح إمكانيات البشرية.
"لماذا أنا الشخص الوحيد الذي لا يستطيع استيعابها،إن لم أستطع استيعابها سأكلها."
اكتشف توماس كريمزون طريقة للاستفادة منها. 
بعد سنتين بدأ البشر يموتون بسبب امتصاصهم للمادة المظلمة إلا توماس الذي أكلها.
نزل كائن من السماء قام بأخذ توماس خارج الكون حيث توجد الشجرة الأم.
"ماذا الكون الذي عشت فيه جزء من العالم فقط؟"
من هنا تبدأ رحلة توماس لمعرفة حقيقة هذا العالم.
_________________________________________

❗جميع الحقوق محفوظة لي ككاتب اصلي و أمنع سرقة أو تقليد الرواية أو النقل بأي شكل كان ❗
All Rights Reserved
Sign up to add The Truth Of This World to your library and receive updates
or
#7بوابات
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
UNDER HIM  cover
رواية ولاد تسعة  cover
~العوض فيما اختاره الله ~ cover
زهرة الدوق مصيبتها مصيبة cover
أحفاد الشيطان  cover
كاميلا||أميرة الكهانة cover
عَشــق الشيَخ cover
طفله و الضابط  cover
˓ 𝐅𝐫ׅ𝐨𝐳ׄ𝐞𝐧 𝐅𝐞𝐞ׅ𝐥𝐢𝐧ׄ𝐠𝐬  ⃘𐐡 ˒|| مشاعر مثلجه cover

أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia

81 parts Ongoing

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022