Story cover for عِشْقٌ فِي بِلَادِ اَلْإِغْرِيقِ by Sandrila_Anoush
عِشْقٌ فِي بِلَادِ اَلْإِغْرِيقِ
  • WpView
    Reads 20,125
  • WpVote
    Votes 783
  • WpPart
    Parts 14
Sign up to add عِشْقٌ فِي بِلَادِ اَلْإِغْرِيقِ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
The Innocence Of Death ☠  #Deathly Desyr by EuphemiaEicheli
11 parts Ongoing Mature
السماء لا تنسى، هكذا تقول أبواب العدالة، لطالما لطخ يديه بدماء الخيانة، الظلم والفساد، كان لروحه عملتان، كل واحدة أبشع من الثانيه، الأولى مثل قذارة عقله في متعة تمزيق روحها وحرق أحلامها، والثانية كانت في سماع صوت عظامها تتفتت تحت يديه، ودمائها على جسده مثل خمر مقدس، لذا لعنته السماء كما لعنت أبليس تماماً، في أحدى الليالي أشتعلت أبواب الجحيم لتحترق حفلة جوريا بنار أثامهم، لم يخرج منها سوى طفل في العاشرة من عمره لتعود وتروي حكايتها بعد أكثر من عشرين عاماً ، تقول الاسطورة أن الشياطين ملعونة بغضب السماء ولهذا اختفى من بين القضبان في ليلة بيضاء ليظهر طفل صغير في الرابعة من عمره .كان طفلاً في ظاهره، لكنه لم يكن كذالك، صوت صراخهه وشهقاته العنيفة أفقدت رجال الشرطة صوابهم ، لكن لا شيء جعله يهدأ أو يتوقف ، فقط شابة صغيرة قد منحت حبها للشيطان، وقدمت روحها لسيد الوحوش، أخذته من بين كل صرخاته، وكتبت على نفسها مصير الموت، هكذا. تلك كانت بدايتها . بداية يانا ، بداية حبها المريض. بداية عذاب لا نهاية له أبداً . كان حبها مسخاً من أعماق الجحيم. عطش لدمائها سنين وسنين، ابتعد ليمنع جنونه عنها ، لكنه كان ادماناً يقتله ليسمع صوت صراخها، يقولون أن بين الحب والكره شعره واحدة. لكنه كان هوساً تحول إلى أدمان حتى المو
You may also like
Slide 1 of 10
عشق الباربيانو cover
زوجي من الجن cover
عشقني أستاذي cover
Two distant hearts meet cover
قيود لعنة العشق  (الجزء الثاني من سلسلة عشق الرجال ) cover
الجن العاشق (قيد التعديل)  cover
The Innocence Of Death ☠  #Deathly Desyr cover
انتقام بوجه اخر cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
فراشة في جزيرة الذهب  cover

عشق الباربيانو

65 parts Complete Mature

فتاه فاتنه تذبح قلب من يراها من شده جمالها جوهره أبيها الثمينه وماسه أشقائها النادره فماذا سوف يحدث إن عشقها أحدهم وأصبح مجنون متيم بها ودخل في حرب طاحنه معا والدها وأشقائها