وبِالحُبِ اهتديتْ « هُدَايَا وَهُدَاكِ وَبَيْنَهُمَا اَلْعِشْقُ »
25 Partes Continúa اندثرت أحلامي وأصبحتُ بلا هواية، واقتطفت الأيامِ مني أغلى النعمِ، ولكن كنتِ أنتِ العوضُ....
حياتي أصبحت كالمغتربُ لا يعلم متى سيعود للوطنُ، فـ بكِ اهتديت وعُدت إلى جسور ذاتي....
أيها الرفيق للدربِ بعشقكَ اهتديتُ وبعشقيّ اهتديتَ وأصبحت السُبل بيننا سبيلًا واحد...
لا تترك يدي ولن اترك يدك فأنت خير حبيبي وأعز رفيق وأصلح زوجًا ليّ....
تلك الخواطر بعقليهما لا يدري أحدها بالأخر، فكيف بالحب يهتدي الأثنان!
#وبالحبِ_اهتديت
#بقلم_سلمى_خالد