Story cover for لا تفهم كلام by kmoz3322
لا تفهم كلام
  • WpView
    Reads 2,015
  • WpVote
    Votes 68
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 2,015
  • WpVote
    Votes 68
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Nov 10, 2022
Mature
بت صغيره تعشق رجل خمسيني وتترجاره ان
 يتزوجهه بلهجه العراقيه 
عشقته ولادتها لغم صقر عمرهاا
All Rights Reserved
Sign up to add لا تفهم كلام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
عناد لـ رُوح cover
قيد الظلال cover
كريات الدم السمراء  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
جبروت الأربعة cover
الزقاق الغربي  cover
وادي الدهر  cover
نَوُرَسْ cover

عناد لـ رُوح

30 parts Ongoing

أبوها ودّاها تعيش يم ابن عمها، بس هي فاهمة الوضع غلط - عبالها أبوها مخليها يم عمها! ومن هالغلطة البسيطة... بدت قصة غريبة. صارت تتعامل وياه بثقة وطيبة، وتحچي وياه براحة وتضحك، ما تدري إنّه هو ابن عمها نفسه، نفس الشخص اللي رباها وكبرها! والقدر ينتظر اللحظة اللي تنكشف بيها الحقيقة، وتتهز كل نظرتها إله...