Story cover for "الجوكر"  by Abrarali22m
"الجوكر"
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 10, 2022
كانت الصدمة تعتلي ملامح وجهها تكادُ لا تصدق ما تسمعه
قالت بصوت مُرتجف 
 _"أكان أنت وراء كل ذلك؟"
بصوت مليئ بالفخر أجاب 
  =" بالطبع أنا أيوجد عبقري اخر يستطيع أن يقوم بهذا غيري؟"
مازالت لا تصدق ما تسمعه أكان يتلاعب بها كل تلك الفتره؟ أكانت تلك اللحظات أكاذيب؟ أكانت جميع كلماته لي خدعة؟اكنتُ مجرد لعبة يحقق بها هدفه من خلالي؟
قالت ودموعها تأبى أن تتوقف
 _"لقد وثقت بك.... لقد.... أحبتتك "
اخذت شهقاتها تتعالى دون إراده منها
_" لقد كنتَ الشخص الوحيد.... الذي ألجأ اليه.... ظننتُ إنك لربما تبادلني..... ذلك." 
قال بدون شفقة لحالها
=" اممممم ربما كان ذلك اكبر خطأ فعلتيه؟"
أبتسم لأنتصاره الذي حققه، الانتصار الذي لم يكتفى فقط بجعل فتاه بعبقريتها تبدو كغبية أمامه، فتاة كان الجميع يعمل لها ألف حساب هي الآن ضعيفة أمامه، الفتاة التي كان الوصول لها كملامسه السماء هو كسرها بدون أدنى شفقة، أثبت ان لا أحد يستطيع الوقوف أمامه، 
أثبت من يكون هو *الجوكر.*
All Rights Reserved
Sign up to add "الجوكر" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تحت الظلال:بين النار والجليد by saturn_ac
7 parts Ongoing
لم يكن من المفترض ان تعيش ومع ذلك ها هي هنا حين فتحت عينيها وجدت نفسها محاصرة بين مصير مجهول واسرار لم تكن تعلم انها تخصها. في عالم يضج بالسحر والمكائد والظلال ،في عالم لا يرحم حيث القوة تحدد المصير.كان سقوطها محتوما،نهايتها كتبت منذ البداية،كان عليها ان تختار اما ان تهرب من القدر او تواجهه قبل ان يبتلعها.لكن النجاة لم تكن يوما امرا سهلا فكل خطوة قد تخطوها قد تعيدها الى حتفها وكل اجابة قد تخفي خلفها خيطا من القدر لم تدرك وجوده. وفي قلب هذا الظلام هناك شخص واحد يراقبها،شخص لم ينبغي ان يكون جزءا من قصتها،ومع ذلك يبدو انه وحده من يمتلك مفتاح نجاتها..او ربما هلاكها..؟ فهل ستتمكن من الهروب من القدر؟ام انها مهما حاولت ستعود الى مصيرها المحتوم؟ ~مقتطف عيناه كانتا مثل نصلين من الجليد،حادتين،قاسيتين وكانهما تريدان تمزيق الستار الذي اخفي نفسي خلفه. سأل بصوت منخفض، يحمل من الثقل ما يكفي ليحاصرني بين الحقيقة والهروب "من انتِ؟" رفعت عيني اليه نبضي يتسارع ليس خوفا،بل لانني اعرف ان هذه اللحظة ستأتي،حيث اكشف كل شئ امامه وحيث يقع قناع الكذب والاحتيال الذي كنت ارتديه،ليس وكأن هذه المسرحية ستطول اكثر اخذت خطوة نحوه،ابتسم ابتسامة خافته كمن يهمس بسر يقلب موازين العالم "انا من سيضعك على العرش..عزيزي"
انا دنيته ( بقلم : هايدي السوداني ) by HaidyElsodany
11 parts Complete
انا دُنيتُه .. الحكايه الأولي مشهد من الروايه أرادت أن تتهرب من كلامه ف قالت : _ بقولك ايه ؟ = نعم _ في مثل كداا اصيل بيقولك ايه ؟ اتجوز اللي تحبك وماتتجوزش اللي انتَ بتحبه ! .. ف ايه رأيك؟ = في ايه ؟ _ فـ انك تسيبك مني ! وتتجوز اللي بتحبك ! تنهد قائلا : = تعرفي تاكلي من غير نِفس لتنظر له نفس النظره مره اخري قائله: _ لا داا انت قاصد تقِل ادبك بقي ؟؟!!!! ليضحك هو بشده قائلاً: = لالالا ماقصُدش بردو ! انتِ دماغك دي متركبه شمال علي طوول كداا ؟؟ وانا اللي كنت فاكرك مؤدبه ؟؟ ابت !! واكمل ضحك بشده لتقول بحده: _ هو ع طول مش قصدك !! .. انت شكلك قاصد وبتلعب بالكلام ع فكره وشكلك هتطلع مش محترم ف الاخر ! = انا مش محترم ربنا يسامحك !! عارفه انا لو كنت بلعب بالكلام زي مابتقولي كنت قولتلك .. تعرفي تاكلي من غير نِفس !! وانا بصراحه نفسي فيكي ف احمر وجهها من شدة الخجل ف اكمل هو باسف قائلاً: =انا اسف ع اخر جُمله ! انا بس قولتهالك عشان اعرفك اني عُمري ماقولتلك اي كلمه مش محترمه زي اي ولد ف الايام دي !!! انا بجد اسف انا ماقصُدش اي حاجة وحشه والله .. انا بتعامل بطبيعتي معاكي وبخرج الكلام من غير ما افكر فيه بس مش اكتر _ لا ابقي بعد كداا فكر في كلامك ! = حاضر .. انا اسف .. طب بصي تعرفي مثلا تجيبي واحده من الشارع ماتعرفيهاش وتعتبريها مامتك ؟؟ _ لاء طبعا
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
أسرار تحت القمر (مكتملة) by Anazaleane
42 parts Ongoing
♡♡♡♡♡ كنتُ أراقب الوجوه تمرّ من حولي، وأفكر في كل شيء حدث البارحة... وفي ما سيأتي. أحاول أن أجد نقطة توازن بين الخوف والهدوء، لكنهما كانا في صراع داخلي لا ينتهي. فجأة....! سمعتُ صوت تحريك كرسيٍ على الأرض.... التفتُّ، وإذا بـإيفان يجلس قبالتي، عينيه بارِدتان كالجليد، تحدقان بي بلا أي تعبير ودود.... توقفت عن المضغ، وأوشكت على الاختناق بطعم الطعام الذي كنت أتناوله.... صمتٌ ثقيل ملأ المكان....! بصوت هادئ لكن مُرعب في وضوحه، قال: "هل تعتقدين أنني كنت ثملاً عندما قلتها؟ لم تكن كلمات بلا معنى، أوليفيا." شعرتُ وكأن الهواء يهرب من رئتي..... هذا ليس سكرًا، هذا يقين... وخطة مخيفة في آنٍ واحد.... تلعثمت قليلاً، وحاولت أن أبتلع الطعام، لكن اختناقًا خفيفًا أعادني إلى واقع الكلمات..... نظرتُ إليه وأجبت بصوت مرتعش: "لم أكن أعرف... ظننتُ أن الأمر كان بسبب الشراب." ابتسم بسخرية مريرة، وقال: "الشراب كان ذريعة فقط. ما قلته كان واضحًا، وأنت تعرفين ذلك." شعرت بالبرد ينساب في عروقي، وعرفت أنني أمام حقيقة لا مفر منها. "لماذا؟" همستُ أخيرًا. "لماذا تضغط عليّ بهذا الشكل؟" نظر إليّ بعمق، ثم قال بصوت منخفض: "لأن الأمور ليست كما تتصورين، أوليفيا. وأنتِ جزء من هذه اللعبة." ظللت صامتة، والقلق يملأ كل جزء مني....
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
طَـيفي  by 0RIMA0
6 parts Ongoing
في مصير مشترك : : جعلتني أحبك دون أن أدري، دون أن أستعد. خدعتني، وجعلت قلبي يختارك رغمًا عنه! : وهل تظنين أنني كنت أريد أن أقع في حبك؟ وأنا أعرف من أين جئتِ، وأعرف ما الذي جئتِ من أجله؟ كل لحظة بيننا، كنتُ أسمع صوتًا داخليًا يقول: هي ليست لك، هي تؤدي دورها فقط. لكني بقيت أراقبكِ، وأنتِ تمثلين، وأتمنى أن يكون كل شيء حقيقي. : لم يكن تمثيلًا !! أنا أحببتك. بكل ضعفي. بكل خوفي. أحببتك وكأن العالم كله لا يعني شيئًا بعدك. : وأنا... أحببتك حتى وأنا أعرف أنكِ تكذبين. أحببتك لدرجة أنني تركتكِ تواصلي الكذبة، فقط لأنكِ جعلتِ حياتي أقل ظلمة. كنتِ الشيء الوحيد الذي يجعل أيامي تحتمل. وفكرة أنكِ سترحلين،،، كانت تقتلني ببطء. -ترفع سلاحها نحوه. يدها ترتعش. عيناها ممتلئتان بالدموع- -يرفع حاجبيه، بنظرة لا تخلو من الألم، مختلطة بابتسامة مرة، فيها سكون غريب- : إذًا... أنتِ، أنتِ فعلًا ستقتليني؟ : نعم... أعني كل حرف. : فافعليها إذًا... : سأفعلها، لكن بطريقتي... ولن افعلها بطريقة أحد. : لا، لن تفعليها. لن تستطيعي. لأنكِ تحبينني، وتعرفين جيدًا أن من يحب لا يضغط على الزناد. القتل يحتاج لامرأة باردة، امرأة أغلقت قلبها تمامًا. وإن فعلتِها... ستقفين يومًا بين الناس والحشود، تبحثين عني في ملامح المارة. عن ظل يشبهني ..
You may also like
Slide 1 of 10
تحت الظلال:بين النار والجليد cover
انا دنيته ( بقلم : هايدي السوداني ) cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
اسيري ... بقلم رونا cover
أسرار تحت القمر (مكتملة) cover
نقطه ومن اول السطر  cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
نضرة عابرة cover
طَـيفي  cover
كن لي ابًا  بقلمي رميساء نصر cover

تحت الظلال:بين النار والجليد

7 parts Ongoing

لم يكن من المفترض ان تعيش ومع ذلك ها هي هنا حين فتحت عينيها وجدت نفسها محاصرة بين مصير مجهول واسرار لم تكن تعلم انها تخصها. في عالم يضج بالسحر والمكائد والظلال ،في عالم لا يرحم حيث القوة تحدد المصير.كان سقوطها محتوما،نهايتها كتبت منذ البداية،كان عليها ان تختار اما ان تهرب من القدر او تواجهه قبل ان يبتلعها.لكن النجاة لم تكن يوما امرا سهلا فكل خطوة قد تخطوها قد تعيدها الى حتفها وكل اجابة قد تخفي خلفها خيطا من القدر لم تدرك وجوده. وفي قلب هذا الظلام هناك شخص واحد يراقبها،شخص لم ينبغي ان يكون جزءا من قصتها،ومع ذلك يبدو انه وحده من يمتلك مفتاح نجاتها..او ربما هلاكها..؟ فهل ستتمكن من الهروب من القدر؟ام انها مهما حاولت ستعود الى مصيرها المحتوم؟ ~مقتطف عيناه كانتا مثل نصلين من الجليد،حادتين،قاسيتين وكانهما تريدان تمزيق الستار الذي اخفي نفسي خلفه. سأل بصوت منخفض، يحمل من الثقل ما يكفي ليحاصرني بين الحقيقة والهروب "من انتِ؟" رفعت عيني اليه نبضي يتسارع ليس خوفا،بل لانني اعرف ان هذه اللحظة ستأتي،حيث اكشف كل شئ امامه وحيث يقع قناع الكذب والاحتيال الذي كنت ارتديه،ليس وكأن هذه المسرحية ستطول اكثر اخذت خطوة نحوه،ابتسم ابتسامة خافته كمن يهمس بسر يقلب موازين العالم "انا من سيضعك على العرش..عزيزي"