كانت قاعدة في الأوضة و هي لابسة فستان الفرح و متوترة .. و هو دخل ....
أدم / مبروك يا حوري ♥️ ..
_حور كانت خايفة .. و هو قرب منها و فكلها الطرحة و قرب منها و با'سها و حور عيطت و هو بعد عنها بسرعة ..
أدم بخضة / اهدي يا حور .. مالك ...
حور بعياط / متقربش مني .. أنا مش بحبك .. أنا كنت بحب أحمد ... و قبل ما تكمل كلامها كان فيه قلم نزل علي وشها ..
أدم بزعيق / بتحبي أخويا يا حور .. لييه .. فيا ايه علشان متحبنيش و تحبيه هو ...
حور بتحدي / اه بحبه و هخليك تطلقني .. أساساً أهلي جوزوني ليك غصب عني و انتَ هتطلقني ..
أدم و الغضب عمي عينيه / مفيش طلاق يا حور .. و انهاردة انتِ عروستي و دلوقتي دخلتنا ...
يتبع...
بقلمي/ عزة إبراهيم 🖋♥️ .
هي كحيله عنيده قويه لا تهاب احد
وهو شيخ قاسي عصبي لا يهاب احد بل الجميع يهابه
اثنان مزيج صعب لا يمكن وصفهما
بقلمي :- الكاتبة رحمه السالمَ
# ماعندي اي مانع من نشرها بس باسمي وبغلافها الحقيقي