ميمو
  • Reads 372,068
  • Votes 22,778
  • Parts 109
  • Reads 372,068
  • Votes 22,778
  • Parts 109
Ongoing, First published Nov 10, 2022
طلعت بيها ودخلت اوضتي والأوضة الوحيدة الموجودة في المكان وحطيتها علي سريري بالراحة ابتسمت لما بصيت في وشها بالقرب دة ملامحها جميلة اومال هي خطفاني لية ...
سحبت ايدي من تحتها بالراحة اخر حاجة اكون عايزها انها تصحى دلوقتي.... وقفت قدامها ابصلها شوية ...لوقت مش عارف قد اية .... وبعدين انحنيت اقعد جنبها وبدات أيدي تفك حجابها وبعدته فعلا عن شعرها...شعرها اللي أول ما فكيت المشبك بتاعة ومشيت ايدي علية لقيتة اسندل على ايدي زي خيوط العسل في لونها وملمسها... ابتسمت وانحنيت ابوسة لما افتكرت دلوقتي اول مرة شفت شعرها فية ...انا فاكر المرة دي كويس لما طلعت لحد بلكونة اوضتها لما كانت زعلانة مني وكنت عايز أشوفها وشفتة غصب عنها لما كانت نايمة...ابتسمت غصب عني لما افتكرت القسم اللي اخدتة على نفسي وقتها بأن مفيش راجل هيلمس الخصلات دي غيري انا ومن اللحظة دي مفيش حد هيلمس شعرة منها تاني ....رفعت ايدي من اطراف شعرها لفوق ابعدة عن وشها وبعدين رميت المفاتيح من ايدي التانية وفضلت ابصلها شوية واراجع نفسي في اللي هعملة .... وبعد تفكير كتير لقيت ان مفيش حل تاني ...لازم تكون ليا ...لازم تكون ملكي وقبل خروجها من هنا كمان دة اذا سمحت انها تخرج.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ميمو to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ترويض ملوك العشق cover
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
مكتوبة على إسمي  cover
عاصفة الهوى  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.