هل نيتك بالقتل صافيه؟
  • Reads 5,076
  • Votes 453
  • Parts 12
  • Reads 5,076
  • Votes 453
  • Parts 12
Complete, First published Nov 11, 2022
في التسعينيات انتشرت جرائم في اليابان لرجل يقتل ضحاياه دون أن يلمسهم   وبعذر غريب دون أن تستطيع الشرطه أن تمسك دليلا ضده 
هل سيخرجه أحدهم من ذلك الظلام أم أنه سيقتل حتى من أرادت مساعدته ؟
All Rights Reserved
Sign up to add هل نيتك بالقتل صافيه؟ to your library and receive updates
or
#330فانتازيا
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
27 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
ضوضاء فتاة هادئة cover
السمراء وصاحب العكازة cover
⟨خَاْطِرَةْ⟩ cover
شظايا قلوب محترقة cover
فيلوفوبيا J.B cover
سأنتَقم . cover
🌟حارسي الشخصي فتاه 🌟  cover
الشيطان الأسود cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
القهار والكف الأسود cover

ضوضاء فتاة هادئة

36 parts Complete

-يا لكِ من فتاة هادئة! -عجبًا! لا صوت ولا حضور لك.. -هل تُجيدين تحدّث العربية؟ هل تفهمِينني؟ أوصاف وأقوال كهذه أسمعها دائما في حياتي اليومية كلما اجتمعت مع جماعة من الناس، سواء كان من باب المديح أو الذمّ وحتى أمي كانت تقول لي: -تحدّثي يا فتاة وكوني طبيعية قليلا! هذا الصمت ستندمين عليه بشدة لاحقا! صدقيني! -أليس لديكِ لسان؟! تحدّثي بطبيعية! فلتقولي شيئا! وأستمِرّ في الصمت رغم ذلك... لأني على يقين أنها سرعان ما ستوبّخني وتعطيني ردة فعل هجومية وعصبية إذا قلت كلمة لا تعجبها لهذا... اعتدت تماما على الصمت وعُرِفت بالهدوء بينما عقلي صاخب جدا! وداخلي تكمُن شخصية مختلفة تماما! لكنها غير قادرة على الخروج إطلاقا... سوى بالكتابة هنا حيث مذكِّرَتي المستمعة لي بكلِّ لُطف.. ---- [الإصدار الثاني]