Story cover for بين الروح والرحمة by 0k_1zs
بين الروح والرحمة
  • WpView
    Reads 84,523
  • WpVote
    Votes 4,346
  • WpPart
    Parts 41
  • WpView
    Reads 84,523
  • WpVote
    Votes 4,346
  • WpPart
    Parts 41
Ongoing, First published Nov 13, 2022
❗تم توقيف القصه مؤقتآ 🔞

‏هي من عنبٍ وخمر ،
هو من نارٍ وجمر !

روح فتـاه تبحث عن الرحمـة !؟

بدأ  : ٢٠٢٢/١١/١٧
All Rights Reserved
Sign up to add بين الروح والرحمة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
القرابين السبع cover
شاهينة الجشعم  cover
| أهازيج الظُلام | cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
اجرام الليالي cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
إيبار cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
الذكرى الملعونة  cover
جمرة cover

القرابين السبع

48 parts Complete

بين ثنايا غياهب الحياة نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟! اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟! كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة كـ انياب الشياطين المَقبحين ... في طريقة مُخيفه مُهيبة.. هكذا وجوده في حياةَ مَسلوبين الارادة الأمرُ امسى مُرعب كيف لِـ شيطانٌ يكونُ في هيئة انسانٌ... مظهراً فقط لا ينتمي للأنسانية شيئٌ فـ سلاماً عليه حتى تنتهي غيهَبانِ ذُهنهِ ... فـ هل لِـ غياهبهُ أن تنجلي و لِـ عُز الحياة يرتمي ؟! القرابين السبع بـــقــلــمي فـاطمة الراشـد لا أحل بـ نشر الرواية بـ الواتباد أو نسبها لأي أحدٍ كان ❌