أرادت فيوليت أن تعيش كزهرة جدار وألّا يلاحظها أحد وكانت قريبة نوعًا ما من هدفها ولكن هناك طائر أحمق مصر على ازعاجها وحشر أنفه في مساحتها الشخصية ولكن كان هناك جزء منها لا يمانع ذلك! فيوليت كانت تحلم بكوابيس باستمرار كما لو أنها تحذير من شيء مجهول وكان عليها معرفة السبب ولكنها كانت تحاول تجاهل ذلك، لا أحد يرغب في تخريب حياة مليئة بالهدوء ولكن هناك شخص يحاول تخريب ذلك باستمرار ويجب أن تكتشف من يكون. لا يمكنها إنكار أنها تشعر بالفضول ولكن الفضول قتل القط، والآن ما هي رغبة بومة آل هيدرانجيا اليوم؟All Rights Reserved