Story cover for أندروميدا والهدية الغريبة by jae-ya1
أندروميدا والهدية الغريبة
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 14, 2022
هل تخيلتِ يوما ....
أن تكون هديتك لغزا؟
هدية مزعجة أليس كذلك؟
.
.
.
.
.
الأنف الفضولي الذي يحشرنا في المتاعب ...
الكسل الذي يجعلنا نخسر كل شيء في النهاية...
 الهرب من  الحياة الواقعية التي أصبحت مملة ...
ماذا لو كان  طريق سعادتك محفوفا بمغامرات قاسية؟ ...
هل أنت مستعدة للمشي فيه؟


الهدية العجيبة: عندما تتصرفين بإهمال استعدي لدفع الثمن..."لا يمكنكِ العودة إلى حياتكِ البسيطة"...
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أندروميدا والهدية الغريبة to your library and receive updates
or
#534shortstory
Content Guidelines
You may also like
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) by fatem878
48 parts Ongoing
الهرب مُرهق خاصةً حين تستطيع مخاوفنا اللحاق بنا حيث لا مفر من الهرب نفسه والنفس مخلوق لا يمكن فهمه لكنها رغم ذلك تحمل على عاتقها مسؤوليه صاحبها كاملة فإن فسدت قتلته وإن تعمق في فهمها ربما فقد عقله هي كبرت بين خوف صافٍ واختارت العمل كمنظفة للأشواك من طرق الآخرين متجاهلة وغز نفس الأشواك لجميع انحاء جسدها . هو تغذى حقدًا ونشأ حيث لا قوانين ولا احكام، فقط أصوات اغواء النفوس، كدمية ذات احبال يتحكم بها مجهول ويسوقها نحو المجهول حيث في اللحظة الحاسمة لن يحترق سواه . فهل ينتشله حبها من بين النيران أم يحترق كلاهما منساقين بلا وعي نحو الهاوية هل يكون الحب مُنقذ أم أنه فقط باب من أبواب الجحيم مُزين بالورود من الخارج ليرواغ فريسته . . اعزائي القراء نحن على موعد مع حكاية لا تُنسى ربما يوجد جزء منا داخل جميع شخصياتها، ربما تُبكينا أو تُضحكنا لكن في جميع الأحوال لن يزول أثرها سريعًا #مُنقذي #فاطمة_عباس
You may also like
Slide 1 of 9
كلاسيكيات وردية  cover
بين طيات الظلام  cover
Sweet Liar cover
سيرافيلا{مسحوبة الى عالم المافيا} cover
معاد التشفير  cover
Don't worry Darling | H.s cover
أخبرني من أنت cover
مزاد على الحياة cover
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) cover

كلاسيكيات وردية

73 parts Complete

لقد فقدت جزء مِن روحي حينما فقدتكِ، فأصبحت كلّ الأشياء ناقصة أعيش بنصف حياة، أعيش بنصف عمر، وبجسد قد شُل نصفه وعميت إحدى عيني وصمت واحدة مِن أذني ... ليس ليّ مِن الدنيا سوى النصف فقط. وحتى هذا النصف يحتاج إلى الترميم، ففراقكِ كان كالقذيفة في عالمي فمات نصفه وأُصيب نصفه فأصبحتُ أعيش حيرة الأم التي تريد أن تبكي طفلها الميت وتداوي الآخر قبل أن يموت ... أتعلمين أين حياتي في ذلك الموقف ؟ في تلك اللحظات التي تفكر فيها تلك الأم مرارًا أن تترك ابنها الآخر يموت أملًا في أن تنتزعها الحسرة هي الأخرى مِن الحياة. أعلم إنها لحظات تفقد المرء رشده.