.حينما تضيق بك الحياة ، تختنق بآلامك وحيداً ، تتنفس من خرم إبرة ، تولد أحاسيس خيالية ، وأخرى من رحم الواقع ، "هنا يكمن نتاج المعاناة " وهنا البداية تنطوي الأيام بحلوها ومرها ،نوقد مصابيح للفرح ونتخطى العثرات نغلق ابواب الألم وتفتح ابواب اخرى مؤلمة تستقبلنا على مصراعيها تأخذنا إلى ضفة لا مساحة لها ثم من حيث لا نشعر تفرج ننسى وكأننا لم نحزن من قبل وكأننا لم نبكي لحظة..All Rights Reserved