" زوجتك تحبها؟" صمت خفيف وتجعيده علي جبينه بينما يهز راسه بخفه مجيبا بهدوء " لا، " ليرفع الطبيب حاجباه بخفه يدون بعض الملاحظات قبل أن ينطق مجدداً " لما اخترتها هي ولم تختر غيرها " ابتسمت بسمه خفيفه مرهقه تظهر بعض التجاعيد الخفيفه التي ظهرت من زمن ليس ببعيد بينما اكتف كلا ذراعي وانا اريح ظهري " لربما لأنها كانت لامعه او لان كان الجميع يريدها كانت كشئ حرم علي الجميع وانا فقط من استطتعت لمسه ، كانوا يحسدوني.. وهذا كان يجعلني سعيدا لم أشعر بحياتي يوما ما يستحق أن يحسد كان شعورهم بالخذلان برفضها لهم يسعدني، حزنهم كان يسعدني ، حتي لم يعد بالحزن الان غيري لربما فقط كنت محباً للتباهي.. " تباهي... قريباً
1 part