يقولون دائما أن الصعايده هم أهل الكرم و مشهورين بعزه أنفسهم ودائما ما يكونوا الظهر والسند لبعضهم ولكن ماذا اذا انقلبت الموازين وأصبح الاخوه الأعداء و امتلئت النفوس حقدا وجشعا فماذا سيحدث
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......