Story cover for تحضير ارواح by _-mulhema-_
تحضير ارواح
  • WpView
    Reads 84
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 84
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Nov 21, 2022
حين تلتقي الارواح في منتهى الليله
في تلك الفكره التي مازالت تعبث برأسك
وتكاد تغميك هلعاً...
في تلك الحجره...
التي صرخت بها العذراء في جوف الليل
ضجراً من شياطين الكوابيس في احلامها..
تلك الكوابيس التي لا يحتمل تفسيرها معنيين
ولكن من مصلحة الشيطان الاكبر 
ان لا يفسرها مفسر...
وان لا ينساق وراءها تلك الشله 
التي تظن نفسها من فاعلي الخير
وانها منتصره بالحق لا محاله...
All Rights Reserved
Sign up to add تحضير ارواح to your library and receive updates
or
#225ارواح
Content Guidelines
You may also like
عَـودةُ الـوِصَالّ by _Zara_s1
101 parts Complete
«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكرياته قط ، وأما عن ما بداخِلـها : تتذكـر أدق الأشياء في طفولتهـا، تتذكر دفاعه عنها مِن مَن هم أقرب اليـها، يُحفـر بها كلمات خطاباته البـريـئة ، تتذكر كم عدد نِقاط الحروف في كُل خِطاب كان يلقيه بشرفَتها!! وأما عن خارجها: بريئة خجولة شرسة بالخفاء ، كانت لا تستطع الرد علي تلك الخطابات ، ليمـر الزمان ليعـود هو جـارها وجـار قلبـهـا من جديد وبين هو وهىٰ سنوات لم ينس أياََ منهما ذكريـات البرائـة ولكـن هل سيعودا كما كانا هما من قَبل؟ ، أم سينهزما أمام الأقدار والظـروف ؟» (هذه الروايه من وحي خيال الكاتب فقط كما أن أغلب أحداثها من الواقع وما يحدث به ، وأي تشابه بينها وبين أي روايه أُخرىٰ قد يكون بمحض الصُدفه لا أكثر !! ) «غُلافّ من صُنع أحد أصدقاء الّمَعركّه :- إيـِمَـانّ كَـمَـالّ» *جاري تعديل سرد أول 5 فصول* عَوّدةُ الوِصالّ | هوَ وَهىٰ
You may also like
Slide 1 of 8
كل ده كان ليه؟ cover
وأنا فِي مَوج حُبك شراع يتهادىٰ  cover
عذراء cover
أيوجد نور بنهايه النفق؟   cover
الكستنائية رينيل cover
قُبَيل الإنتحار cover
زوجوني للأعمي💔 cover
عَـودةُ الـوِصَالّ cover

كل ده كان ليه؟

49 parts Complete

(كل ده كان ليه؟) سؤال يتكرر مراراً و تكراراً بأذهاننا، نحن أصحاب القلوب النقية البريئة، أرغمتنا الحياة لنسلك دروباً مُعتمة و نحن من اعتدنا على الضوء و بريق النقاء، كل ما حلمنا به الأمان و السكينة، لم تقسو قلوبنا يوماً، كيف تقسو و هي لا تعرف غير الحُب و النقاء؟، نسقط بمنتصف الطريق، نُهزم، نُكسر، تحفر الحياة نقوشها من الجروح بقلوبنا و نتذوق مرارة الألم، تهرب عباراتنا صارخة بمرارة الحرمان، نصرخ بذات السؤال و لا نجد إجابة ترضينا أم نحن بالأساس بين بشر أصماء مكفوفين؟!...و بلحظة يأتي لنا الغوث من عِند الله كزخات المطر و نكتشف أن تلك العتمة لم تكن سوى أصباغ و أتربة، فجأة نرى الأشياء بوضوح و يتلألأ بريقها، نكتشف أننا المكفوفين...الآن نرى الإجابة بوضوح، إجابة لسؤال طالما أرهقنا، تسكن قلوبنا و تأمن فتندمل الجروح و تسكن الآلام.