كونه ينحدر من عائلة تنهي حياتها بسن الخامسة والعشرين، كان بديع الزمان عازماً ان لا يلقى نفس المصير، ولكن العنصرية والحرمان والإقصاء وظروف العمل القاهرة جعلوا الامر يبدو اعتباطياً.All Rights Reserved
5 parts