تتحدث الروايه عن شلة بنات بأخر مرحله بالثانويه
تحدهن الظروف يروحون يلبون دعوت صديقتهن للعيش معاها في بيت واحد للانتصار في التحدي الي عائلتها تحدته لانه بتفكيرهم مافي شيء اسمه صداقه حقيقه.
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار
دموع , الم , فقدان , استنكار
تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار
ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع
يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم
يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم
فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم