- عِندما غادرتُك للمرة الأخيرة لمّ يكُن لديّ سببٌ للبقاء!، ولم يكن هُناك شيء يدعونّي له حتىٰ!، عَينيِكَ حَملاَ في النّظرة الأخيِرة كُل شَيء إلا الحَنّين! ،لن أنسى تلك النبرة القاسّية، ولا النظرة الحادة التي بَادرتني بهَا عِندما واجَهتُك بـحقيقَة أنّك لمّ تَعد كمَا عَهدتُك المّـرة الأولىٰ!.All Rights Reserved