رواية علي ذمة ذئب
  • Reads 165,668
  • Votes 3,019
  • Parts 58
  • Reads 165,668
  • Votes 3,019
  • Parts 58
Complete, First published Nov 24, 2022
هذه الروايه للكاتبه اميره مدحت 

أيها القاسي الغادر..
أنني لم أصدق يومًا أني سأعشق..
من أخذني بين يديه في غفلة من الزمن..
فأنا أحبك وأكرهك في نفس الوقت..
ولكن أصبحت أعلم أنني لم أعد أقدر على فراقك..
فلقد أصبح قلبي جريح ويملؤه الحب والعشق بين الريح..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رواية علي ذمة ذئب to your library and receive updates
or
#35اكشن
Content Guidelines
You may also like
القبيحة التي أحبها الأمير  (تحت التعديل) by SamaAil2
18 parts Ongoing
ا لحب ليس بالمال والجمال ... فهم لوقت ويذهبوا .. انما الحب حب الروح وليس المظهر و بالثقه والاخلاص هتفضلي تقولي كده حد امتي يا بنتي .. ..بثقه ..لحد ماموت يا امي يالي عاوز يحبني كده اهلا وسهلا غير كده لااا .. بحسره. ومين هيحبك ده وانتي بالبس ده يالي غير منظم ولا وجهك يالي خالي من اي زينة ..ولا نظرتك يالي وخده نص وشك ... هيجي اميري يا امي ... مش هقدر اقولك غير ربنا يهديكي وتركتها ورحلت .... لم تسطع كتمان دموعها اكثر من ذلك وقفت امام نافذة الغرفه تنظر لسماء اليل الدامس والقمر الحزين كما تسميه واخرجت مذكرتها فاهي صدقتها الوحيده تكتب بها كل ما في خاطرها بدات كتابه وهي تبكي وجعا وهما " الحب ليس كلامات تقال فالجميع يتحدث انما احساس تشعر بها وتتمني ان تعيشها وانا احببتك من قبل ان اراك وجعلتك امير قلبي وروحي لن احب قبلك او بعدك حتي الممات لن اقول لك اخي او ابي فتصبح شخصا محرمن ساقول لك رفيقي في حياتي وحبيبي حتي المماتي " واغلاقت مذكرتها وخلدت للنوم ....
You may also like
Slide 1 of 10
قسوة الرعد «قيد التعديل» cover
راجس  cover
غرام المدينه  cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
قلب من حجر ( قلوب حائره الجزء ١ ) cover
جحيم عاشق cover
حب مشروط  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
القبيحة التي أحبها الأمير  (تحت التعديل) cover

قسوة الرعد «قيد التعديل»

47 parts Complete

_القسوة عنوانه,لا أحد يتجرأ علي مواجهتهُ,منقذ الجميع..الجميع يحتاجونهُ بجوارِهم.. _النساء بلا قيمه في نظرهُ..ليس لهم وجود و قيمة في هذه الحياة.. _لا احد يستطيع مخالفة أوامرهُ لانهم يعلمون انه لا يتهاون في عقابه..