معذبي الجارح
  • Reads 1,221
  • Votes 40
  • Parts 5
  • Reads 1,221
  • Votes 40
  • Parts 5
Complete, First published Nov 25, 2022
فاقت عندما سمعت الجمله الشهيره " بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير" وأخذت تبكي وتستنجد بوالديها : ي ماما ونبي مش عاوزه اروح معاه وهنا تحدثت والدتها: يله  ي بنتي روحي مع جوزك منه : لأ مش عاوزه ي ماما عاوزه اقعد هنا الأب : يله ي بنتي 😓😓😓 استووووووب ... تعريف الشخصيات منه صلاح السباعي عندها ١٤ سنه ومش محجبه وهي جميله وفرفوشه اوي وسعات بتكون قويه ..وبقي ياه علي جمالها مع انها صغيره ف السن لكن مع ذلك فاتنه جداا كتله من الأنوثه و الجمال بشرتها مثل الدقيق وقت طحنه وعيونها مثل الشلال وقت هدوئه وجسدها الممشوق رغم قصرها حق  أيه ف الجمال. 
هناء والدة منه طيبه جداوعندها ٤٠ سنه وتحب منه اوي 
صلاح السباعي والد منه طيب وعنده ٥٠ سنه لكن عاوز يجوز منه وهي صغيره بسبب العادات والتقاليد وكمان خوفه عليها ...
نرجع لروايه...
وهنا تحدث زوجها القاسى: يله يبت من هنا وامسكها من زراعها وهي في حاله من الحزن 😭 ..وهنا بقي نتعرف علي القاسي بتاعنا نادر محمد الأنصاري صاحب اكبر مصانع وشركات الغزل والنسيج ف مصر والشرق الأوسط وف بعض دول اوروبا "بصو بقي حاجه كده چنتل " عنده ٢٨ سنه غرور البلد كلها وضع به وقاسي مثل الرياح تقسي علي الشجر ف ايام الهواء العاصف ولكنه عنده عائلته كل حياته من يمسهم بشر كأنه جني علي نفسه ولكن وسامة طاغ
All Rights Reserved
Sign up to add معذبي الجارح to your library and receive updates
or
#14قلم
Content Guidelines
You may also like
بلا مأوى.....! (مكتملة) by Chaymaeamaara
66 parts Complete
لقد كان يبدو الأمر في البداية و كأن غايتها الوحيدة من الزواج به هي الهروب من حياة التشرد..كانت تظن بأن حُب الطفولة النبيل بينهما قد تحٓول إلى سراب..و بأنها قادرة على اعتكاف دور البرود في مقابله إلى أن تحِين اللحظة المناسِبة التي ستنتهي فيها مهزلة الارتباط ذاك.. و إذا بها تنهار منذ أول لقـاء لها به مقرة و مُسلمة كل جوارحها بذلكٓ الحُب الذي ظنته سراباً! و إذا به..ذلكٓ الشاب حاد الطّباع..الذي تعرض لحادث مروع جعله سجين كرسِي متحرك يتنقل به من مكان إلى آخر..و الذي قبل الزواج منها لتكُون ممرضة تواسِيه في وحدته و عجزه.. يٓسقط ضحية لبراءة عينيها التي ظنها خادعة منذ أول لقاء ! ____________________________ " كنت قد أحببته و لم أستطع أن أبوح له ،إلى أن تأكدت من أنه ليس لي و لا أنا له ! " " كنت قد أحببتها و لم أستطع أن أبوح لها ،إلى أن تأكدت من أنها ليست لي و لا أنا لها ! " _____________________ بقلمي ؛ •شيماء أمارة• جميع الحقوق محفوظة لي •فقط• | يمنع منعاً كلياً نسخ فكرة الرواية أو اقتباس أو نشر أي جزء منها في أيّ موقع أو مكان ثاني..و إلا فسيتعرض الناشر للمساءلة القانونية 🖤 ابتدأت بتاريخ "9 ديسمبر 2019" انتهت بتاريخ " 30 يونيو 2023 "
رفيقي إلى الجنة by MennaElDeeb66
29 parts Ongoing
"رفيقى إلى الجنة" المقدمه رقيه بطلة قصتنا فتاه ذات البشره القمحاويه والعيون البنيتين، بنت بسيطه، وعايشه حياتها ككل بنات سنها وهى ف الفرقه الثالثه ف كلية صيدله. أحمد بطل قصتنا طويل، عيونه سوداء كالصقر، قوى الشخصيه وهو فى الفرقه الرابعه بكلية هندسه. *ملحوظه:رقيه تبقا بنت خالة أحمد البارت الاول رقيه بدموع: يعنى أنت شايف إن بُعدنا عن بعض صح يا أحمد أحمد: يارقيه إفهمينى!.. أنت عارفه أنا بحبك أد إيه بس إلل إحنا بنعملوا ده غلط إننا نتكلم ونتقابل من غير حاجه رسميه ده أكبر غلط رقيه: أنا عارفه إنو غلط وأنا كل يوم بدعى ربنا إنك تبقا من نصيبى بس أنا مش قادره أبعد أحمد: ومين قالك إنى هبعد عنك.. بصى يارقيه كل علاقه بين ولد وبنت بدون خطوبه أو جواز بتكون حرام وربنا بقلم منه الديب مش بيبارك فيها وكمان أثناء الخطوبه بيكون فى حدود ف إحنا لازم نعمل كده عشان ربنا يكرمنا ببعض لأنو (من تعجَّل شيئا قبل أوانه عوقِب بحرمانه) رقيه باستسلام: إلل تشوفه يا أحمد أحمد بهدوء شديد ع عكس البركان الذى بداخله: طيب بصى إحنا مش هنتكلم ولا هنتقابل تانى إلا فى التجمعات العائليه عند ستى وأنت كمان يا رقيه ف كليه مش سهله فلازم تجتهدى السنه دى عشان تحققى حلمك ومتكونش بقلم منه الديب لعب عيال زى السنين إلل فاتت لإن حلمك ده مهم بالنسبا
You may also like
Slide 1 of 8
~ضحية إنتقامه~ مُكتمِلة. cover
بلا مأوى.....! (مكتملة) cover
معذبي الملتحي cover
عشقت معذبي  cover
بنات النجع 💜🙊 cover
Emmèi أيـمي ــ cover
رفيقي إلى الجنة cover
Vimin :أحببت صديق طفولتي👬 cover

~ضحية إنتقامه~ مُكتمِلة.

19 parts Ongoing

اقسم أن ينتقم منهم وجاءت هي ضحية لإنتقامه ، وإنتقامه منها يحِمل وجعاً مكتوماً، إغتصبها وذلها وجعل شرفها مُلوثاً فى الارض وتركها ورحل دون ان يلين قلبه لها ، ف تُقسم هي على رد القلم قلمينْ ؛ ويظل آنين الانتقام بينهم... ولكِن آتِ العِشقْ على حين غفلة تُري ماذا ستكون النهاية. ". ضحية إنتقامه الكاتبة / سامية صابر