الفضاءُ مُقَسَمٌ لثلاثةِ عوالمٍ متوازية أساسية يتخللها العديدُ من الثغراتِ...و البوابةُ الفاصلةُ بينها هي مرآةُ الآلهةِ أثينا حيثُ حجزَتْ بداخلها أرواحَ خائنيها من خدمِ المعبدِ ليقودوا طريقَ المختارةِ لإغلاقِ البوابةِ بالسحر. و هنا من قصةٍ كَتبَتْها بنفسها إلى واقعٍ لم تخترْ أن تعيشه. هيلدا ماروداس مرافقةُ الأميرِ في مواجهةِ خائنِ المملكةٍ الطامعِ بالعرش...قصةُ حبٍ لم تكتبْ لها نهاية.All Rights Reserved