«كلانا يعلم أنني لم أكن الشرير في تلك ا لقصة.. ولكن إذا كُنت تريد أن تلعب دور الضحية الآن، فسأكون ذلك الوحش الذي تريده.» ألقى ريد بكلماته تلك، ثم خرج من المبنى الذي بدأ يحترق سريعًا، تاركًا ذلك الراجل يموت ببطءٍ.. ليقف أخيرًا يراقب المبنى الذي تتصاعد منه النيران، تمامًا مثلما كان تتصاعد نيران الإنتقام داخله.. • جـميع الحقوق محفوظة للكاتبة.All Rights Reserved