Story cover for 1948 by jjie_77
1948
  • WpView
    Reads 867
  • WpVote
    Votes 84
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 867
  • WpVote
    Votes 84
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Dec 01, 2022
ببدا الامر حينما ارسل هاردي....

 [هاردي قام بإرسال..رابط[1948] 

 وانتهى بي الامر استيقظ بغرفة تخلو من أجهزة العصر الحديث بل حتى بلا نوافذ او ابواب !.

لكن في كل مره تنتهي جوله تبدأ اخرى باحجية مختلفة 
 

                                 مفتاح الجوله الثانيه
                             "بداية اليوم ونهاية اليوم"

                         {أهلاً بك ايليس في قصر الالغاز}
All Rights Reserved
Sign up to add 1948 to your library and receive updates
or
#104الغاز
Content Guidelines
You may also like
زهرة الإنتقام 🌹 (بقلم نور الهدى 😇) by nourr_houda
18 parts Complete
على عتبة باب القصر، وُضعت زهرة واحدة. كانت سوداء... ليست ذابلة، بل كأنها نمت في الظلّ، وتغذّت على الحقد. الخادمة لم تجرؤ على لمسها، فقط حدّقت فيها وكأنها تعرف تمامًا أن الوردة تلك ليست للزينة... بل رسالة. نُقلت فورًا إلى السيدة الكبيرة. أمسكت بها بين أصابع مرتعشة، وضغطت عليها قليلًا... فسال دم خفيف من إبهامها، وكأن الوردة قد عضّتها. "هي عادت." قالتها الراحلة بعينيها، قبل أن تسقط الكأس من يدها وتتحطم على الأرض. في الأيام التالية، مات ثلاثة من أفراد العائلة، واحدًا تلو الآخر. ليس بالسمّ، ولا بالرصاص... بل كل واحدٍ منهم استيقظ، ليجد وردة سوداء على وسادته. وكل من حاول تجاهلها... اختنق بكوابيس لا يفيق منها. لكن ما لم يعرفوه... أن الوردة لم تكن سحرًا، ولا سُمًا... بل ذاكرة. زرعتها امرأةٌ نسيها الجميع، وتركوها هناك، في البئر القديمة، قبل سنوات. والآن، كل زهرة سوداء تخرج من البئر، كانت تحمل جزءًا من حكايتها... حكاية خيانة، ألم، وظلم... والانتقام فيها، كان عبيرًا يُستنشق... ثم يُميت.
حين يختفي الضوء   by ines_gh05
33 parts Ongoing
هناك أشياء لا يجب لمسها... وأشخاص لا يجب الاقتراب منهم. إليزا كارسون تعرف هذه القاعدة جيدًا. كمخترقة إلكترونية، عاشت حياتها وهي تلعب مع الأنظمة وتحطم الجدران الافتراضية، لكن في الليلة التي تسللت فيها إلى نظام شركة "فالنتي غلوبال"، لم تكن تعلم أنها لم تخترق مجرد قاعدة بيانات... بل فتحت بوابة إلى الجحيم. لم يكن هناك تحذير. لم يكن هناك وقت للهروب. في لحظة واحدة، وجدت نفسها أمام أليساندرو فالنتي-رجل أعمال لامع في العلن، شبح في الظلام، رجل يختفي اسمه عندما يُهمس في زوايا نيويورك الخلفية. "كيف وصلتِ إلى هنا؟" سؤال واحد، بسيط... لكنه يحمل وزن الموت. كان من المفترض أن تموت تلك الليلة. لكنه لم يقتلها. لم يُصدر الأمر. لم يغلق عينيها إلى الأبد كما فعل مع غيرها. بل اختار طريقًا آخر... أكثر خطورة. "إذا كنتِ ذكية بما يكفي لاختراق أنظمتي، فأنتِ ذكية بما يكفي لتعرفي أن حياتك الآن لم تعد ملكك." إليزا لم تكن تعرف أن هناك رقمًا مخفيًا في معادلتها. أن هناك سرًا لم تكن تبحث عنه، لكنه وجدها أولًا. والآن، هي ليست مجرد هاكرة وقعت في الفخ... بل قطعة من أحجية لم تكن تعلم أنها موجودة. كل شيء له سبب. كل شخص لديه ثمن. والسؤال الحقيقي ليس كيف ستنجو... بل: "لماذا لم يقتلها بعد؟"
59:59 ✔ by JODI_A
11 parts Complete Mature
العد التنازلي بدأ، وساعة واحدة هي المدة التي أعطيت لكارلا لكي تستغلها لإنقاذ نفسها. ------ اصطدمت قدمها بشيء وكادت تسقط لكنها فردت ذراعيها بسرعة واستعادت توازنها. أشعلت كاشف هاتفها فالمكان حولها مظلم ووجهت الضوء للأرض. علقت صرخة في حلقها وسقط هاتفها أرضا. نظرت لها عينان خاويتان من الأرض. عينان لرأس مفصول عن جسده. ----- خاطفون مختلون رموا كارلا في مدينة غريبة وأعطوها مدة ستين دقيقة بالضبط لتعبر باب منزلها. إن وصلت قبل انتهاء المدة فسيحررونها وتكسب عشرة ألاف دولار، أما إذا تأخرت ثانية واحدة فستموت بأفظع طريقة تتخيلها. المهمة ليست بهذه الصعوبة، لأنها شبه مستحيلة، فالمنطقة التي رموها بها تعج بالقتلة والمغتصبين والمخادعين. عليها أن تحافظ على تركيزها حتى لا تموت قبل انتهاء الستين دقيقة. --------------- قصة قصيرة مستقلة بذاتها --------------- أعلى الوسوم: #4 في الرعب #7 قصيرة #27 في رعب #33 في غموض #62 في تشويق #24 في أكشن #225 في اثارة #280 في قصة #6 في مجرم #17 في دموي #19 في قتل #62 في دماء #93 في قتال #113 في جريمة #157 في ندم #248 في خيانة #287 في خوف #648 في انتقام
You may also like
Slide 1 of 10
 𝟷𝟿𝟸𝟷 cover
عالم خلف المرآه(مكتمله) cover
زهرة الإنتقام 🌹 (بقلم نور الهدى 😇) cover
حين يختفي الضوء   cover
SWEET BITTER LOVE  cover
(فصليتي المثيره)" cover
الياسمين الذابل cover
الباب الأخير: the final door cover
59:59 ✔ cover
SOS cover

𝟷𝟿𝟸𝟷

45 parts Complete

دائما ما اجدك بين خياريّن .. مابين الواقع والخيال .. مابين الكره والحب .. وبين ما اتجنب وما اريد بين كل متضاديّن وجدتك , لتجعلني احتار دوماً لما تكون قرارتي الاختيار الثاني ؟ متجاهلا كل العواقب ؟ : دائماً اجيب هذه التساؤلات .. بِ اكثر إجابة مقنعة وجدتها " لأني واقعٌ بحبك , بكُل ما اُتيت ! " B×B الغلاف من صُنع: iussec