مُنذ نزولِ الوحيّ حتى يلتقي الوريثان، الأولُ أمهُ وطأتَ الفردوسَ أفعى والثاني مِن نيرانِ جهنمَ صُنعت وإليها تُبعث، عِندها ستكونُ النِهايةِ باليدِ ألتي إلتقطت السيفَ وغرزته، و ما تعودُ أرضي الحبيبة يجري بها نهران مِن ماءَ بَل دِماء. By: G. Marselene ______ #decwriters2022All Rights Reserved