Story cover for أحببت متنقبة  (مكتملة)  by Ouissal2023
أحببت متنقبة (مكتملة)
  • WpView
    Reads 7,355
  • WpVote
    Votes 631
  • WpPart
    Parts 18
  • WpView
    Reads 7,355
  • WpVote
    Votes 631
  • WpPart
    Parts 18
Complete, First published Dec 03, 2022
اقتباس  :

" في الصباح الباكر.
خرج فارس من غرفته و هو يضع السماعات في أذنيه مستمعا للأغاني، فهو يحترم رغبة صديقه سليم في عدم سماعه للأغاني لذا يضع السماعات. كان ينظر له سليم بعتاب فهو لطالما ينصحه بالبتعاد عنها.
فارس و هو يأكل : ايش في؟ بتبحلق فيا ليه؟ 
سليم بعتاب : أنا مش دايما بقولك بطل تسمع أغاني؟ 
غضب فارس من كلامه فهو يكره من يتحكم في حياته، نعم إنه يحترم رغباته و لكنه لا يريد الأخذ بنصائحه. 
فارس بغضب : خلاص يا سليم، أنا تعبت من ها الأسطوانة يلي بتعيدها كل يوم. 
ثم خرج من المنزل بغضب. "
All Rights Reserved
Sign up to add أحببت متنقبة (مكتملة) to your library and receive updates
or
#56أحببت
Content Guidelines
You may also like
أحببتك فارسي by Jodienajm
12 parts Complete
أجبك حتى لو كانت هناك خطيئة تمنعني لأنك قدري وأنا قدرك أردتك حبيبا فإعترضو فأجبروني على تقبلك كأخ على الرغم من أن قلبي كان يصرخ برفد تام..... "كنتُ أهرب، أهرب منه وإليه في آنٍ واحد. كيف يمكن لقلبي أن يخفق بهذا الجنون كلما اقترب؟ كيف يمكن لنظراتي أن تبحث عنه وسط الزحام، بينما عقلي يصرخ: إنه ليس لكِ!؟ هو أخي... هكذا قالوا، هكذا صدمت، هكذا صدّقت. لكن ما الذي يجعل هذا القلب يتمرد؟ لماذا يخذلني في كل مرة أراه فيها؟ كان يجب أن يكون حنانه مألوفًا، أن تكون نظراته دافئة بلا ارتجاف، أن يكون حضوره طمأنينة لا عاصفة. لكنه لم يكن كذلك... لم يكن أبدًا كذلك. وهو؟ كان يهرب أكثر. يشيح بنظره، يتصنع الجمود، يتحدث كمن يخشى كلماته، كمن يخاف أن تنفضح أمامي حقيقة لا أفهمها. لماذا؟ لماذا يشعر بالخطيئة، وأنا من عليها أن تشعر بها؟ لماذا يبدو أن قلبه يرفض التصديق... كما أفعل أنا؟ لكن الحقيقة لا تبقى مدفونة للأبد. الحقيقة قاسية، جارحة، لا تعرف الرحمة. فيا ترى، ماذا سيبقى منا عندما تسقط ورقة الوهم الأخيرة؟!"
فاقدة في حضرتي by AhlamGhnaimat
7 parts Complete
_ كالطفلة، أضحكتني فعلًا، إنها تُمثل وقد أجادت الأمر بحق، بعد فعلتها تلك، وأجل سأتخلص منها شئت ذلك أم أبيت. _ لن أسمح لك، أتظن أن الأمر سهل، مكالمة هاتفية واحدة، ويمتلأ الحي رجالًا لا عدد لهم. قال فارس كلماته مُهددًا شقيق رزان؛ حتى يرتدع عن ما يريد فعله، ليتراجع رشيد قليلًا، خوفًا ممن يقف أمامه، ظنًا منه أنه ذو سلطة، أو أحد رجال الأمن. _ تعالي معي، هيا. وجه فارس كلماته لرزان، حتى يُبعدها عن رشيد كي لا يؤذيَّها، فما كان من رشيد إلا أن اعترض على ما يقوله. _ ماذا تظن نفسك فاعلًا؟ أتظن بأنني سأسمح لشقيقتي بأن تذهب مع رجل وحدها. _ وما المانع بذهابها معي؟ أنتَ لا تُريدها، وتود أذيتها، فهلا كففت يدك عنها أيها الشقيق. قال فارس كلمته الأخيرة مستهزِئَا من رشيد، فمنذ برهة كان يود قتلها والآن يدّعي القلق عليها. _ وكيف لا يوجد مانع؟ لست بشقيقٍ ولا زوجٍ حتى، أتود أن تأكل الناس وجهي، بأنني أسمح لشقيقتي بأن تذهب مع رجل لا يخُصها. _ ألم تكن الناس لتأكل وجهك حين قتلك لها؟ وكيف لفتاةٍ بظروف كتلك أن تتزوج يا هذا؟ سأعتبرها شقيقتي، ابنتي، أي شيء إلا أن تبقى تحت رحمة شخص مثلك لا يرحم. _ لا يجوز بني، فأنت لست من محارمها، لتكون لها ذاك، أعد الفتاة لشقيقها، وليتولاها الله، هو أرحم منا بعباده.
مملكه _العشاق .. ( بقلمي | لقاء فتحى)  by LekaaFathy
30 parts Complete
اقتباس من #مملكه_العشاق في غرفه مغلقه وليس بها انوار تظل تبكي وتنهار فهي كانت لا تعلم بما سيحدث لها فكانت تعتقد بانها في عالم ديزني ولا تعلم بأنها بعالم الوحوش والظلم تبكي علي ما حدث لها وبما وصلت اليه وتتذكر كل كلمه قالها لها وكل وعد لتبتسم بسخريه *فلاش باك _ لا يا ايلين عمري ما هسيبك ليه بتقولي كده ايلين: مش قصدي ولله يا اياد انا بس حسه انك لسه مش بتصدقن.. ليقاطعها اياد: لا طبعا بصدقك انتي ازي تقولي كده ايلين: اوعي يا اياد تسبني او تقسي عليا في يوم من الايام وتخليني اندم ولو لحظه .. اوعدني اياد: انا مش عارف انتي بتقولي كده ليه بس عمري معملها .. اوعدك لتبتسم ايلين باطمنئان له *باك لتبكي وتقول بصوت مؤلم: ليه يا اياد لييييه خذلتني لييه كده.. اااه لييه لتفقد وعيها هاربه من هذا العالم المؤلم لها ______****_____****_____***_____ تلتمس روايتنا بعض الاخطاء الذي يقع البعض بها من اساءه للغير وحقد وكراهيه الاشقاء ............... روايه مملكه العشاق روايه تصنيفها رومنسي اجتماعي ، وبعض الكوميديه .. تاليفي وبنزلها حصري اتمني ان تنال اعجابكم💙 متنسوش التصويت💙 # مملكه_العشاق # بقلمي_لقاء_فتحي
جحيم الفارس -قيد التعديل- by EmmaMahmoud4
36 parts Complete
- اقلعي البتاع دا. هتف بها "فارس" بحدة مُوجّهًا أمره للمرةِ الثالثة علي التوالي للقصيرةِ الواقفة أمامه بصمتٍ استفزّه بحق، اقترب منها بغضب؛ ليهتف من بين أسنانه: - مبحبّش أكرّر كلامي كتير. لم تنبس ببنتِ شفة أو تتحرّك من مكانها، في حين ناظرها هو بغضب وهو يتمنى لو أن باستطاعته قتلها والتخلّص من تلك المُؤامرة الرخيصة التي حيكت له بمهارة، زفر بقوة ليهتف وهو يراها واقفةً لا تتحرّك: - ماشي يا زينة، هعتبرك مكسوفة وكدا، بس وحياة أمي لو كلامي متسمعش بعد كدا من أول مرة لتزعلي مني جامد. مد يده ليزيح عنها غطاء وجهها المُتّصل بذلك الفستان الأبيض الذي أبرز قوامها الرفيع، رفعه بشيءٍ من الحدة؛ ليتراجع بضعة خطوات ما إن انكشف وجهها أمامه وهو يلوي شفتيه باستنكار مُتأمّلًا وجهها بشيءٍ من التقزّز، أخفضت بصرها مُحاولةً تجنّب نظراته المُشمئزّة والتي لم يكلّف نفسه بمُحاولة إخفائها عنها، مال إليها قليلًا هاتفًا بسُخريةٍ لاذعة: - وقال إيه؟ جمال وحلاوة وحاجة آخر عنب! لم ترُدّ "زينة" مُكتفيةً بإبعاد ناظريها عنه مُحاولةً إخفاء دموعها التي امتلأت بها عيناها بسبب كلماته المُهينة والساخرة، في حين أنه لم يهتم لها ليُلقي عليها أخيرًا نظرةً مُستنكرة توجّه من بعدها إلى السرير ليُلقي بنفسِه فوقه مُناجيّا النوم ليأتيه سريعً
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  by Rozixa_moon
22 parts Ongoing
> استيقظتُ اليوم كما أفعل كل يوم... دون رغبة. الجو غائم، رمادي، مثل داخلي تمامًا. أكره الصباح، ليس لأنه بداية يوم جديد، بل لأنه تكرار لعذابي القديم. قبل أن أفتح عينيّ بالكامل، دخلت أمي كالإعصار، شدّت الغطاء من فوقي بعنف وهي تصرخ: "قومي! تأخرتِ كالعـادة! ما الفائدة من فتاة مثلك؟" لا أرد... لا أصرخ... لا أدافع. فقط أتحمل. > "اليوم، كعادته... قاسٍ." لا جديد. فقط أنا، وسرير بارد، وأم متعبة لا تحبني. أذهب إلى الحمام، أنظر إلى وجهي في المرآة، أرى فتاة تشبهني... لكنها منطفئة. لم أعد أعرف إن كانت هذه أنا، أو مجرد صورة لصمتي. أرتدي زي المدرسة البالي، أضع حقيبتي الثقيلة على ظهري، ليس فيها كتب فقط... بل كلام لم أقله، وصفعات لم تُحتسب، وأمنيات لم تُسمع. > "هل من العدل أن تبدأ حياتي بالألم كل يوم؟" لا أظن. لكنني تعودت. أنزل إلى المطبخ، لا أجد أحدًا، كالعادة... أمي أعدّت الإفطار، إن كان يمكن تسميته إفطارًا. قطعة خبز جافة، وكوب حليب فاتر لا طعم له. آكلهما بصمت، لا لأنني جائعة، بل لأن معدتي اعتادت أن تملأ الفراغ فقط. > "حتى الطعام يشعر بالوحدة." كل شيء في هذا البيت باهت... حتى رغيف الخبز. أعود إلى غرفتي، أرتدي زِيّ المدرسة المكرمش، ألونه كحلي باهت... لا يختلف عن لون قلبي. أغلق الأزرار واحدًا تلو الآخر، كأنني أخيط على جسدي ق
You may also like
Slide 1 of 9
نور الادم (مكتملة)  cover
أحببتك فارسي cover
الهوس العشقي cover
فاقدة في حضرتي cover
vartolu Salih  cover
مملكه _العشاق .. ( بقلمي | لقاء فتحى)  cover
جحيم الفارس -قيد التعديل- cover
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  cover
قصة نادرة cover

نور الادم (مكتملة)

30 parts Complete

**باللهجه المصريه** ادم: بحسب ثم احنا مش هنتجوز ولا ايه نور بصدمه: نتجوز؟؟ ادم: اه نتجوز ايه مالك نور: اصل فكرتك م..."" ادم: مفكراني بتسلي نوربسرعه:لا مش قصدي كدا ادم: اومال قصدك ايه يانوري نور: يعني كنت مفكره انك مش هتفكر في الموضوع دا ادم:طب قوليلي بقي موافقه ولا ايه؟ نور بارتباك: هااه... آآ.. مراد بينادي عليا هكلمك بعدين واغلقت الهاتف ادم بصدمه وهو ينظر للهاتف: يامجنونه ربنا يصبرني عليكي