Story cover for أحببت متنقبة  (مكتملة)  by Ouissal2023
أحببت متنقبة (مكتملة)
  • WpView
    Reads 7,292
  • WpVote
    Votes 631
  • WpPart
    Parts 18
  • WpView
    Reads 7,292
  • WpVote
    Votes 631
  • WpPart
    Parts 18
Complete, First published Dec 03, 2022
اقتباس  :

" في الصباح الباكر.
خرج فارس من غرفته و هو يضع السماعات في أذنيه مستمعا للأغاني، فهو يحترم رغبة صديقه سليم في عدم سماعه للأغاني لذا يضع السماعات. كان ينظر له سليم بعتاب فهو لطالما ينصحه بالبتعاد عنها.
فارس و هو يأكل : ايش في؟ بتبحلق فيا ليه؟ 
سليم بعتاب : أنا مش دايما بقولك بطل تسمع أغاني؟ 
غضب فارس من كلامه فهو يكره من يتحكم في حياته، نعم إنه يحترم رغباته و لكنه لا يريد الأخذ بنصائحه. 
فارس بغضب : خلاص يا سليم، أنا تعبت من ها الأسطوانة يلي بتعيدها كل يوم. 
ثم خرج من المنزل بغضب. "
All Rights Reserved
Sign up to add أحببت متنقبة (مكتملة) to your library and receive updates
or
#17أحببت
Content Guidelines
You may also like
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  by Rozixa_moon
22 parts Ongoing
> استيقظتُ اليوم كما أفعل كل يوم... دون رغبة. الجو غائم، رمادي، مثل داخلي تمامًا. أكره الصباح، ليس لأنه بداية يوم جديد، بل لأنه تكرار لعذابي القديم. قبل أن أفتح عينيّ بالكامل، دخلت أمي كالإعصار، شدّت الغطاء من فوقي بعنف وهي تصرخ: "قومي! تأخرتِ كالعـادة! ما الفائدة من فتاة مثلك؟" لا أرد... لا أصرخ... لا أدافع. فقط أتحمل. > "اليوم، كعادته... قاسٍ." لا جديد. فقط أنا، وسرير بارد، وأم متعبة لا تحبني. أذهب إلى الحمام، أنظر إلى وجهي في المرآة، أرى فتاة تشبهني... لكنها منطفئة. لم أعد أعرف إن كانت هذه أنا، أو مجرد صورة لصمتي. أرتدي زي المدرسة البالي، أضع حقيبتي الثقيلة على ظهري، ليس فيها كتب فقط... بل كلام لم أقله، وصفعات لم تُحتسب، وأمنيات لم تُسمع. > "هل من العدل أن تبدأ حياتي بالألم كل يوم؟" لا أظن. لكنني تعودت. أنزل إلى المطبخ، لا أجد أحدًا، كالعادة... أمي أعدّت الإفطار، إن كان يمكن تسميته إفطارًا. قطعة خبز جافة، وكوب حليب فاتر لا طعم له. آكلهما بصمت، لا لأنني جائعة، بل لأن معدتي اعتادت أن تملأ الفراغ فقط. > "حتى الطعام يشعر بالوحدة." كل شيء في هذا البيت باهت... حتى رغيف الخبز. أعود إلى غرفتي، أرتدي زِيّ المدرسة المكرمش، ألونه كحلي باهت... لا يختلف عن لون قلبي. أغلق الأزرار واحدًا تلو الآخر، كأنني أخيط على جسدي ق
مملكه _العشاق .. ( بقلمي | لقاء فتحى)  by LekaaFathy
30 parts Complete
اقتباس من #مملكه_العشاق في غرفه مغلقه وليس بها انوار تظل تبكي وتنهار فهي كانت لا تعلم بما سيحدث لها فكانت تعتقد بانها في عالم ديزني ولا تعلم بأنها بعالم الوحوش والظلم تبكي علي ما حدث لها وبما وصلت اليه وتتذكر كل كلمه قالها لها وكل وعد لتبتسم بسخريه *فلاش باك _ لا يا ايلين عمري ما هسيبك ليه بتقولي كده ايلين: مش قصدي ولله يا اياد انا بس حسه انك لسه مش بتصدقن.. ليقاطعها اياد: لا طبعا بصدقك انتي ازي تقولي كده ايلين: اوعي يا اياد تسبني او تقسي عليا في يوم من الايام وتخليني اندم ولو لحظه .. اوعدني اياد: انا مش عارف انتي بتقولي كده ليه بس عمري معملها .. اوعدك لتبتسم ايلين باطمنئان له *باك لتبكي وتقول بصوت مؤلم: ليه يا اياد لييييه خذلتني لييه كده.. اااه لييه لتفقد وعيها هاربه من هذا العالم المؤلم لها ______****_____****_____***_____ تلتمس روايتنا بعض الاخطاء الذي يقع البعض بها من اساءه للغير وحقد وكراهيه الاشقاء ............... روايه مملكه العشاق روايه تصنيفها رومنسي اجتماعي ، وبعض الكوميديه .. تاليفي وبنزلها حصري اتمني ان تنال اعجابكم💙 متنسوش التصويت💙 # مملكه_العشاق # بقلمي_لقاء_فتحي
فاقدة في حضرتي by AhlamGhnaimat
7 parts Complete
_ كالطفلة، أضحكتني فعلًا، إنها تُمثل وقد أجادت الأمر بحق، بعد فعلتها تلك، وأجل سأتخلص منها شئت ذلك أم أبيت. _ لن أسمح لك، أتظن أن الأمر سهل، مكالمة هاتفية واحدة، ويمتلأ الحي رجالًا لا عدد لهم. قال فارس كلماته مُهددًا شقيق رزان؛ حتى يرتدع عن ما يريد فعله، ليتراجع رشيد قليلًا، خوفًا ممن يقف أمامه، ظنًا منه أنه ذو سلطة، أو أحد رجال الأمن. _ تعالي معي، هيا. وجه فارس كلماته لرزان، حتى يُبعدها عن رشيد كي لا يؤذيَّها، فما كان من رشيد إلا أن اعترض على ما يقوله. _ ماذا تظن نفسك فاعلًا؟ أتظن بأنني سأسمح لشقيقتي بأن تذهب مع رجل وحدها. _ وما المانع بذهابها معي؟ أنتَ لا تُريدها، وتود أذيتها، فهلا كففت يدك عنها أيها الشقيق. قال فارس كلمته الأخيرة مستهزِئَا من رشيد، فمنذ برهة كان يود قتلها والآن يدّعي القلق عليها. _ وكيف لا يوجد مانع؟ لست بشقيقٍ ولا زوجٍ حتى، أتود أن تأكل الناس وجهي، بأنني أسمح لشقيقتي بأن تذهب مع رجل لا يخُصها. _ ألم تكن الناس لتأكل وجهك حين قتلك لها؟ وكيف لفتاةٍ بظروف كتلك أن تتزوج يا هذا؟ سأعتبرها شقيقتي، ابنتي، أي شيء إلا أن تبقى تحت رحمة شخص مثلك لا يرحم. _ لا يجوز بني، فأنت لست من محارمها، لتكون لها ذاك، أعد الفتاة لشقيقها، وليتولاها الله، هو أرحم منا بعباده.
عشق حطم حدود قلبي by Zozamohamed123456
42 parts Complete
احضر جاكيت البدله الخاص به و جعلها ترتديه و احضرت عبير كوب ساخن من القهوه له و كوب من عصير الليمون ل ماسه....... و بعد انتهائها من شرب كوبها تحت اصرار فارس شعرت بالراحه و السكينه و الامان لوجوده بجانبها فرمقته بهدوء لوقت طويل ثم انفجرت في الضحك بطريقه تسير الريبه تضحك و تضحك حتى انهارت في البكاء بصوت منخفض و انفاس لا تستطع ادخالها لصدرها المتألم فبدأ نشيجها يعلو اكثر حتى اصبحت تصرخ و تغلق فمها بيديها تكتم شهقاتها بحرقه لا تريد ان تنهار بذلك الشكل امام احد لكن لا تستطع الكتمان اكثر من ذلك لم يسمعها احد فالماضي و لن يسمعها هو الاخر فلمَ الكتمان فلتخبره و ليحدث ما يحدث ... اصبح وجهها احمر بشده بفعل تدفق الدماء له ... لا تسطتع على اخذ نفسها بطريقه منتظمه مثل حريتها المقيده بفعل من تربة على ايديهم و خذلوها : «ليه ليه يعملوا فيا كدا و ميصدقونيش ... انا تعبت و ربنا انا تعبت قلبي مش مستحمل حساه هيقف في يوم من الايام و انا منتظره اليوم دا بفارغ الصبر » اكملت بحسره و بكاء مرير ثم وضعت يدها مكان قلبها بألم : «طيب انا مكروهه ليه انا معملتش حاجه و الله انا مش مستحمله ..... قلبي واجعني اوي » سقطت دمعه ساخنه على وجنة فارس الذي شعر ب قبضه قويه تعتصر قلبه من تأثير كلماتها عليه و لا يعلم كيف يواسيها .. جفف دموعه بهدوء ثم
You may also like
Slide 1 of 10
My Neighbor ❤ ✔ cover
الكرسي الفارغ في الصف الاخير  cover
مملكه _العشاق .. ( بقلمي | لقاء فتحى)  cover
فاقدة في حضرتي cover
عشق حطم حدود قلبي cover
vartolu Salih  cover
فارس احلامي  cover
ما وراء الحب  cover
(عشكتك عشك جاهل زعيرون ) cover
لصبر حدود cover

My Neighbor ❤ ✔

11 parts Complete

#1 IN IAN اغلقت الخط, وما كدت اضع هاتفي على الطاولة حتى سمعت صوت الجرس! نهضت عن الاريكة وسرت حتى الباب, فتحته وانا احاول ان اهدأ حتى لا افزع الطارق, ولكن ما ان فتحته حتى عاد الغضب العارم وملامح العبوس حفرت في وجهي.. لقد كان ذلك الجار البغيض, مجددا! لقد كان يرتدي تي شيرت رمادية وسروال اسود.. يسرحه شعره بعشوائية.. ولكن اللعنة لماذا اتفحصه؟؟؟ :" ما الذي تريده؟؟" سألته بغضب. :" لقد نسيتي هذه!" قال وهو يمد لي الكعكة التي صنعتها. قطبت حاجباي بغضب وصررت على اسناني:" بأمكانك ان تطعمها للكلاب" قلت وانا احاول اغلاق الباب في وجهه. :"كنت سأفعل.. لو كنت املك واحدا... خذي" قال وهو يدفعها بقوة نحوي لألتقط الطبق بين يداي خوفا من ان يسقط. وبدون اضافة اي كلمة, وقبل ان اتمكن من الرد عليه بشكل لاذع استدار ودخل شقته! ~~~*** مد وجزر, خطط انتقامية وكوميديا لا مثيل لها بين الشخصيات.. للمزيد اقرأوا الرواية ولن تندموا :) Cover by: Fulpex ❤️