Story cover for ياقمر سود اليالي يابدر بين الاهله by Reamq82
ياقمر سود اليالي يابدر بين الاهله
  • WpView
    Reads 227,292
  • WpVote
    Votes 5,077
  • WpPart
    Parts 71
  • WpView
    Reads 227,292
  • WpVote
    Votes 5,077
  • WpPart
    Parts 71
Complete, First published Dec 04, 2022
عائلة سيف العالي 
العائلة المتكاتفه الحنونه
الي يحملون الحب لبعض من اعمام وعمات واحفاد واجداد وكلن يختار نصيبه بنفسه بعد مشقات 
وبعد خيارات بين قلبين يختار الحب المناسب له 
مابين العز والدلال وحياة الرفاهيه وحياة البساطه مع الجماعه 
لا احلل نقلها
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ياقمر سود اليالي يابدر بين الاهله to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنا ابنك ولو بعد حين by ward_z11
20 parts Ongoing
في قلب واحدة من أشهر العائلات العراقية، وُلد سيف الراوي، حفيد شيخ معروف، لعائلة تمتلك القصور، الشركات، والنفوذ. لكن رغم الثراء والهيبة، كبر سيف بقلبٍ مثقل بالجراح. فحين كان صغيراً، تخلى عنه والده ورحل ليُكوّن حياة جديدة بعيداً عنه، وتركه يعيش بين أحضان جده وأعمامه الذين أحبوه بصدق ودللوه حتى صار "دلوعهم" ومدلل العائلة. نشأ سيف وسط العز والترف، لكنه لم ينسَ ذلك الغياب الذي ترك شرخاً بداخله. ومع مرور الزمن، أصبح طبيباً ناجحاً يُشار إليه بالبنان، لكنه ظل يحمل في أعماقه سؤالاً بلا جواب: "لماذا رحل أبي؟" ثم يحدث ما لم يكن بالحسبان. يعود والده فجأة بعد سنوات طويلة، لكن هذه المرة ليس وحده... بل يعود مع زوجته الجديدة وأولاده. الأب نادم، مثقل بالذكريات والذنب، ويحاول يائساً أن يتقرب من سيف ويعوضه عن كل شيء مضى. سيف يقف حائراً بين فخر العائلة، وكرامته المجروحة، وبين قلبه الذي يتمنى أن ينطق بكلمة "أبي" التي خبأها لسنوات.
You may also like
Slide 1 of 10
أنا ابنك ولو بعد حين cover
في عيونها بحرٍ به الناس تغرق وفي رمشها سهمٍ يجيب المنيه cover
بالهيب الانتقام بدات بـ شرار  الهيام وقعت  cover
طائر بلا أجنحة  cover
‏نظرتك كانت بحر ونظرتي كانت غريق cover
حاره عائلة الراوي  cover
* حبيبي  ولدت يوم احببتك * للكاتبة : منة القاضى cover
أبناء الأسد   cover
حب من نسل ملوث  cover
بعد الفراق  cover

أنا ابنك ولو بعد حين

20 parts Ongoing

في قلب واحدة من أشهر العائلات العراقية، وُلد سيف الراوي، حفيد شيخ معروف، لعائلة تمتلك القصور، الشركات، والنفوذ. لكن رغم الثراء والهيبة، كبر سيف بقلبٍ مثقل بالجراح. فحين كان صغيراً، تخلى عنه والده ورحل ليُكوّن حياة جديدة بعيداً عنه، وتركه يعيش بين أحضان جده وأعمامه الذين أحبوه بصدق ودللوه حتى صار "دلوعهم" ومدلل العائلة. نشأ سيف وسط العز والترف، لكنه لم ينسَ ذلك الغياب الذي ترك شرخاً بداخله. ومع مرور الزمن، أصبح طبيباً ناجحاً يُشار إليه بالبنان، لكنه ظل يحمل في أعماقه سؤالاً بلا جواب: "لماذا رحل أبي؟" ثم يحدث ما لم يكن بالحسبان. يعود والده فجأة بعد سنوات طويلة، لكن هذه المرة ليس وحده... بل يعود مع زوجته الجديدة وأولاده. الأب نادم، مثقل بالذكريات والذنب، ويحاول يائساً أن يتقرب من سيف ويعوضه عن كل شيء مضى. سيف يقف حائراً بين فخر العائلة، وكرامته المجروحة، وبين قلبه الذي يتمنى أن ينطق بكلمة "أبي" التي خبأها لسنوات.