تنهد محمد لأفتقادها بشدة بينما الأم فرح وحمزة قد علموا جرحه حقا... وتلك التي تجلس تداعب وجهه لاتأبه في ترككه بما أنها قد قامت بتدميره مشاعريا وتعبيرا ولم تبقى له ذرة من المشاعر والحب الذي في تفكيرها. تنهد حمزة وتكلم: مالذي تفكر به يا محمد؟ حياكم الله ونورتم القصة خياليةإي أن كل الشخصيات والاحداث هي خيالية ومن أنتاجي ولا اسمح بأخذ شيء مني!All Rights Reserved