أن يحيطوك علماً بأن كارثة على وشك الحدوث شيئا قد يخفف عنك تِبعاتها ،لإنك تحاول قدر الإمكان الإستعداد لها..لكن أن تُصيبك الكارثة فجأة كزلزال مفاجئ أنت غير مستعد له على الإطلاق فهذا شيء آخر،فقد يحطم كل ماتملك ويحرق كل مايهمك والأخطر أنه قد يُرديك .....قتيلا. هذا مافعله بالضبط خبر رجوع (مراد)ب(قسمة)،فهل يتغير شعورها بعد عودة الغائب ؟! هذا ماسوف نعرفه فى روايتى الجديدة...قسمتي�