حكايتي لم تكن قط تلك الحكاية التي تستحق الاطراء، لا حياة فيها وربما كانت تميل للبؤس حتى، ولكن كل شئ تغير عندما بدأت أحلامي تتحقق، وظهر ذلك الكيان الغريب فيها لتنقلب الدنيا قاطبة فوق رأسي.... وقبل أن أكمل دعني أسألك سؤالًا... إذا كانت الشمس تشرق من الشرق و الطيور تبيض و الطريق الاسفلتي افضل للسيارات و انا الاكثر فقدًا للشغف إذن من أخذ الاسم اولًا اللون البرتقالي أم فاكهة البرتقال؟! هل هذا يعطيك أي منطق؟! إجابتك: لا و ردي: وكذا الأحلام لا منطق فيها هي فقط للراحة او الخروج من الواقع أو حتى انعكاس للواقع، بعضها لا هدف منه والبعض الآخر هو رسالة من عالم آخر يخبرك بالمستقبل لا أعرف أيها كانت أحلامي ولا فارق فحياتي نفسها أصبحت درب من دروب الخيال الغريب؛ نكتار منتقى بعناية ومزيج لكل أحلام العصر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كتبت الرواية للضحك و الهزل فقط وليس لتقديم محتوي أدبي لائق و مع ذلك قد تجده صدفة هنا او هناك #1-أحلام #3-مغامرة #19-كوميدي
4 parts