قصص الأنبياء
  • Reads 5,077
  • Votes 71
  • Parts 24
  • Reads 5,077
  • Votes 71
  • Parts 24
Complete, First published Dec 09, 2022
جميع القصص مترجمة لستُ الكاتبة الاصلية لكني اسعى لنشر الاسلام ، بأذن الله. أتمنى أن تقرأوا قصص الأنبياء لانهم قصص حقيقة و تعلمونا الكثير من الدروس.
All Rights Reserved
Sign up to add قصص الأنبياء to your library and receive updates
or
#4اذكار
Content Guidelines
You may also like
حبه عنيف by UnknownNumber454
25 parts Complete
دفع الباب بعنف بالغ و دخل رغم السكيرتيرة التي تحاول منعه و لكنه دخل، بل و أمسك ذاك القابع على مكتبه من مقدمة ملابسه صائحًا بعنف: - فين بنتي يا ضرغام؟..أنا متأكد إن إنت إللي خطفتها. أبعد ضرغام يديه عن قميصه ببرود و نظر إلى السكيرتيرة قائلًا: - روحي إنتي على شغلك دلوقتي. ما إن خرجت السكيرتيرة حتى صاح مجددًا: - بقولك فين بنتي؟ - بنتك بخير. قالها ببرود و كأنه لم يفرق فتاة عن أهلها و يسبب لهم الرعب و الذعر بينما خاب أمل محمد الأخير بأن يكون ضرغام ليس الفاعل و جُن جنونه من بروده قائلًا: إنت إية؟..معندكش إحساس؟!...إسمع..البنت ترجع البيت فاهم؟ استدار ضرغام ينظر عبر ذلك الحائط الزجاجي الذي ينظر منه دائماً و قال: - بنتك في بيتها أصلًا. - إية؟...إزاي يعني؟ قالها محمد بدهشة بينما استدار له ضرغام مجددًا قائلًا بابتسامة باردة: - إطمن يا عم محمد...بنتك في بيت جوزها. صاح محمد غاضبًا و هو يعيد إمساكه من مقدمة قميصه: - عملت إللي في دماغك و إتجوزتها؟ هذه المرة أزاح ضرغام يديه بحدة و قد تخلى عن بروده و صاح: - متعملش نفسك مش واخد بالك إني بحبها...رفضتني لما إتقدمتلها و كنت هتجوزها بسرعة لأقرب عريس كويس إتقدم علشان تحميها مني مش كدا؟ لم ينطق محمد بأي شئ فهو لا يستطيع إنكار ما قاله بينما ابتسم له ضرغام بانتصار.
You may also like
Slide 1 of 9
لقاءات ومواقف وقصص الرسل مع الله ربهم وادعيه وأسئلة دينيه   cover
أَزَرِقَ cover
انا والمهووس🔞سلسلةأسرار العائلة cover
القرآن الكريم cover
حبه عنيف cover
ادعية cover
فارسي الأجنبي ( من عالم آخر ٢) cover
 مكتملة✔️ Lavinore/لافينور  cover
فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ cover

لقاءات ومواقف وقصص الرسل مع الله ربهم وادعيه وأسئلة دينيه

25 parts Complete

لا تستطيع الكلمات بحال أن تصف هذا المشهد! فالقلوب تدقُّ بشدَّة عندما تتهيَّأ للقاء ملك من ملوك الدنيا، فكيف بلقاء ربِّ العزَّة مالك الملك ذي الجلال والإكرام؟! كيف كان حاله صلى الله عليه وسلم؟! وفي أي شيء كان يُفَكِّر عندما أخبره جبريل عليه السلام أنه حان الوقت لمقابلة ربِّ العالمين؟ # بقلمي سندريلا بثينه