حتى الآن لم يفهمني أحد
لا أحد يعرفني على حقيقتي
لطالما أعتقدت أنني وجدت ذلك الشخص الذي يفهم الإنكسار خلف قوتي ، الإكتئاب خلف هروبي ، والحُزن الذي خلف عُزلتي ،حتى أيقنت أن لا أحد معي سواي
كنت اعيش مع عائلتي حتى اتى يوم يغير كل شي لقد ذهبنا الى لندن ومكثنا هنالك وبعدما كبرت لم يبقى احد من عائلتي حتى بدأت اصرف على نفسي وكنت حزينة جدا وانتهى بي المطاف في مصحة عقلية