صدفة غير متوقعة 🦪مكتملة🦪
  • Reads 6,419
  • Votes 163
  • Parts 11
  • Reads 6,419
  • Votes 163
  • Parts 11
Complete, First published Dec 11, 2022
💎مكتملة 💎

❌حصرية على الواتباد ❌

قصة جديدة كاتبة جديدة حصريا و لاول مرة على الواتباد و بقلمي انا ملكة الدراما قصة حزينة البطل لي غادا تعاني بزاف بين الوحوش البشرية حب غادي يجمع بين زوج قلوب دراما خوف من المجهول كل هاذا في قصتي 
💖💚صدفة غير متوقعة💦💦
All Rights Reserved
Sign up to add صدفة غير متوقعة 🦪مكتملة🦪 to your library and receive updates
or
#157قصيرة
Content Guidelines
You may also like
ٱسيرة الصمت by user54603714
21 parts Ongoing
#ٱسيرة_الصمت سالم_نجية #الجزء1 ⚖ محمية بموجب حقوق المؤلف والحقوق المجاورة : نقل القصة وإزالة إسمي أو تغير عنوانها او محتواها يعتبر إنتهاك قانوني نجية ارواحي تعاونيني فالحالة راني من قبيل واقفت وحدي عييت _هاني جايت ماما راسي راح يطرطق _خلاص اقعدي نكمل وحدي اصلا كل مانعيطلك نلقاك مريضة كاش نهار سمعتي الهدرا _صاي ماما ني جيت _روحي فتحي الباب او يطبطب خوك _ايه رحت فتحت الباب دخل خويا بدا يعيط يما ارواحي _خير _اعطيني صوميل راه سيد يسنا لتحت _هاني جايت ...رحت تبعت ماما للبيت .ماما ديما تمديلوا دراهم خليه يقفاز على روحوا ويجيبهم بيديه ولفتيلوا تخدمي عليه حتى واش راه يدير بيهم معلبالكش _خليه برك يكبر ويفطن _تتمسخري بيا 24سنة واش قعدلوا يكبر نتاجوا راهم بالخدمة و مزوجين اييي يضل ساهر وراقد وانت وبابا تخدموا عليه وساكتين ....حتى سمعتوا يعيط يماا سيد يسنا _هاني ولدي انا اسمي نجية عمري 19سنة انا الطفلة الوحيدة فدار مور خويا وسيم هذا خويا مشربلنا لمرار خارج طريق من كان صغير تاع سهرااات وخرجات وبابا ديما ساكتله وماما تخافه موت يدخل يخبط يخرج يخبط هو غير يدخل انا نهرب لبيتي من كنت صغيرة مهبلني نخرج نلعب يضربني كون نطول شوية برا كي نولي من لمسيد يضربني و متهناش حتى بطلني من القراية فليسي نهار حبسني بكيت دم فو
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
من شاب  خجول الى اخطر مجرم في العالم  cover
رهانات المافيا  cover
عاصفة الهوى  cover
كنيتي مصيبة🥴🔥(مكتملة) cover
سواد الأثمد cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
ذكرى مكسورة  cover
بائعة المنديل cover
ٱسيرة الصمت cover

شيء من رصيف الدم

39 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام