تَعُد نَظريةُ كَهفُ أَفلاطون مِن أَشهر نَظرياتهِ الفَلسَفيةُ عَلى مَدى التاريخِ وَ فيها مجازٌ واقعيٌ لحَياتنا وَ كَيفَ يؤثرُ الواقعُ عَلى رُؤيَتنا للأمورِ وَ وصولنا الى الحَقيقة فَرُغمَ بَساطتها إِلا أنها فَلسفَةٌ مِن المُمكن أَن تَقودنا لأستخراج الكَثير لتُخبرنا كَيف بوسعنا أَن نَنظُر للعالم مِن زَوايا مُختلفةٌ عن تلكَ التي أعتدنا النظرَ منها.....