قال كلماته الأخيرة ثم توجه ناحية المكتب وجد ورقة فأخذ قلم وبدأ يدون عليها أسمه بينما وضعها أمام ناظرى المنشاوي وهو يهتف بنبرة مميتة ونظرات كادت أن تحرق الواقف أمامه . _ حمزة نصار ، خليك فاكر الأسم ده كويس لأنه من هنا ورايح هيكون كابوسك الأسود يا عبدالله بيه . أردف أخر كلماته بهدوء أخفي العاصفة التي تدور داخله ثم رحل . أقتباس " روايـة عائلـة نصـار "All Rights Reserved