قد تكون الكلمات وكل الكتابات مّيتة، مكّفنة في أوراق دفاترنا البيضاء، معانيها مدفونة بين السطور، على الرفوف وفي أدراج المكاتب، لا تحيا إلا عندما تقرأ
فتجري الدماء في أوصالها بخيال القارئ، وعندما يصدقها تضج بالحياة"!
كانت تعيش فى معاناة تحاول الخروج الى الراحة و لكن حدث واحد غير حياتها و قلبها راسا على عقب لتقابل اميرها الغاضب الذى سيذيقها انواع العذاب فهل ستحبة ام لا
خيال في خيال
للكاتبه دهب محمد