قد تكون الكلمات وكل الكتابات مّيتة، مكّفنة في أوراق دفاترنا البيضاء، معانيها مدفونة بين السطور، على الرفوف وفي أدراج المكاتب، لا تحيا إلا عندما تقرأ
فتجري الدماء في أوصالها بخيال القارئ، وعندما يصدقها تضج بالحياة"!
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية