عندما خُلقو البشر، كان لكلٍ منهم هيئته الخُلقية. وفي ليلةٍ دامسة كانت هناك هيئةً خُلقت لتكون الروح الفاسدة. وعندما يُصبح الحُسْن هو أهم شيء في الأنثى. ستأخذ الغيرة مجراها وسيتولى الحقد والكراهية في قلوب البشر. سيصبح العالم بأسره سَائِد تحت أياديٍ خفية. و سـ تُولد اُنثى لا تنتمي إلى هذا المعنى بـ شيء. الرواية لجميع الأعمار، فيها لمسة دينية. أتمنى لكم قراءة ورحلة ممتعة! النشر أول بـ أول.
3 parts