متوقِفة مؤقتًا • أحدهما يسخر من القدر دائمًا... و الآخر يتفادى الواقع طيلة الوقت و كأن الإثنين يمشيان على حافة الحياة • لست مقتَنعة بأنني أخطأت يومًا، لذا إذا كنت تتخيل أنني فعلت شيئا أزعجك، فتخيل أنني إعتذرت لك لأنني لن أفعل ذلك أبدًا . • قلت مرارًا أني لست ملاكًا و لم يصدقني البعض ... حسنًا ربما تثبت الأيام ذلك • أن تكون واثقًا بطبيعتك في عالم يحاول دائمًا أن يجعلك مثل الباقين، يُعَد إنجازًا عظيمًا. • أتعلمين ما الخطأ الذي نقع فيه دائمًا؟! هو أننا نعتقد بأن الحياة ثابتةّ، و أنه إذا إتخذنا في طريقنا رصيفًا معينًا يجب أن نعبره حتى النهاية... و لكن القدر خياله أوسع منا بكثير، ففي اللحظة التي تعتقدين فيها أنك في وضع لا مخرج منه، و عندما تصلين إلى القمة النهائية لليأس، يتغير كل شيئ في قبضة الريح، و ينقلب كل شيئ بين اللحظة و الأخرى تجدين نفسك تعيشين حياةً جديدة '' مَعرفتي بكل شيئ إنحصرت على القراءة... لم أعرف بأن له ذوقًا يجعلك تدمنها حتى جرَبتَها علي '' '' ما الصواب... أن نبيع الماضي لنشتري الغد، أم نترك الغد ليد القدر و نحتفظ بالماضي الذي نملكه؟!... '' صعوبة البوح تكمن في: قلب يقول : أخبره~ و عقل يهمس : ستندم~ ▪︎ يحتوي على مشاهد قد لا تعجب البعض • ▪︎ أحداث بطيئة تتسارع بم