ليلة استحضار شيطان عيد الميلاد
  • Reads 882
  • Votes 32
  • Parts 8
  • Reads 882
  • Votes 32
  • Parts 8
Complete, First published Dec 15, 2022
الشتاء هو أكثر الفصول ظلمة. الليل فيه يستحوذ على السماء كالشياطين التي تستحوذ على العقول. لا أؤمن بقدرة الشيطان على استحواذ الأجساد، وبحديثي عن الشياطين دعوني أعيد هذه الفقرة من جديد.
الشتاء هو أكثر الفصول ظلمة، وعندما يحلّ الليل ويكون الشطر الأعظم، تفرح الشياطين وتجوب الأرض فرحة.
في الشتاء تبدأ أعياد ميلاد المسيح، ويسطع نجم سانتا كلوز الذي نسميه بابا نويل. لا يسطع وحده، بل يسطع معه نجم أحد الشياطين والمعروف في الغرب ب كرامبوس.
All Rights Reserved
Sign up to add ليلة استحضار شيطان عيد الميلاد to your library and receive updates
or
#48مخيف
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
و في عشقها احترق  cover
المضاجعة 🔞 cover
حتى اجد نفسي cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
مانجا Attack on titan cover
 °كتابات مبعثرة ° cover
ضلمُ المَهب   .   cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
لعبة الانتحار cover
الفندق المسكون cover

و في عشقها احترق

29 parts Ongoing

أحبها الي مالا نهاية حتى شعر انه وصل إلى حافة الجنون بحد ذاته.... يونس رشوان... رضوان الراوي