تعرفت على اني سادي واميل لاستعباد النساء الكبار منذ مراهقتي (للعلم ان عمري الان ٣٠)
عند بداية مراهقتي وكحال اغلب المراهقين ونتيجة القوة الجنسية العارمة داخلي وبما اني اعيش في محافَظَة محافِظة
بدأت عندها ثورة مواقع التواصل الاجتماعي
هربت للواقع الافتراضي عسى ان اشبع هذه الرغبه
كنت ادخل على الكثير من المواقع والدردشات واتعرف على الكثير من البنات كنت اقضي معها حاجتي (علما اني كنت لا اكذب على التي اراسلها ابدا وخاصة اني اوعدها بالزواج )
وصرت اشاهد صور واقرء قصص عن الساديه زادت عندي الرغبة العارمة واشعلت داخلي نيران للن ولم تنطفأ؛
وصرت لا أميل كثيرا الى الجنس الرومنسي كثيراً واحاول قدر الإمكان ان اشعر التي تراسلني بالإهانة والذل لكن كانت محاولاتي فاشلة شئً فشئٍ ازدات خبرتي وعلمت ان ليست كل النساء لديها ميول المازوخية
واني الناس لكل انسان ميول ورغبة خاصة تختلف او تتشابه مع غيره
تكلمت مع الكثير الى ان تعرفت على امرأة كانت بعمر ٤٥ سنة
تعمل مديرة مدرسة ......يتبع
قصة اجتماعية بحتة
عن فتاة حالمة تهرب من الواقع لاحلام يقضه
تتشابك احلامها مع الواقع القاسي ..اقدار الحياة تلاحقها في كل زاوية
لترى نفسها في معترك الحياة اليومية
بين مطرقة الاقدار وسندان الاختيارات
قصة صهباء ليست مجرد قصة فتاة تكافح ضد صعوبات الحياة، بل هي حكاية عن الإيمان بالذات، وعن القوة التي تنبع من القدرة على التكيف مع ما يفرضه القدر، ومحاولة العثور على توازن بين الطموحات الشخصية والواجبات الإنسانية.